الصفحه ١٧١ :
كتاب وليسوا من مشركي العرب ، فقال : علي بن أبي طالب : بل هم أهل الكتاب وكانوا
متمسكين بكتابهم وكانت
الصفحه ١٨ : النَّعِيمِ * أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * ما لَكُمْ
كَيْفَ تَحْكُمُونَ * أَمْ لَكُمْ كِتابٌ
الصفحه ٧١ : الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَيَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا
إِيماناً وَلا يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٧٤ : . (لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) لأنّه مكتوب في التوراة والإنجيل أنهم تسعة عشر.
(وَيَزْدادَ
الصفحه ١٣٤ : وَأَبًّا) فقال : أي سماء تظلّني وأي أرض تقلّني إذا قلت في كتاب
الله ما لا أعلم.
وأخبرنا ابن
حمدون قال
الصفحه ١٤٩ : لِرَبِّ
الْعالَمِينَ (٦) كَلاَّ إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ (٧) وَما
أَدْراكَ ما سِجِّينٌ
الصفحه ١٥١ : .
(كَلَّا) قال الحسن : حقا (إِنَّ كِتابَ
الفُجَّارِ) الذي كتب فيه أعمالهم (لَفِي سِجِّينٍ) قال عبد الله بن
الصفحه ٢٢٩ :
والطبع ، فغيّره إلى سبيل المعرفة والشرع ، قال جنيد : وجدك متحيرا في بيان
الكتاب المنزل عليك فهداك
الصفحه ٣٢٤ : سفيان عن منصور قال : سئل الحسن عن قوله : (تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ) هل كان في أم الكتاب وهل كان يستطيع
الصفحه ٣٣٥ : في الكتابة ، فدلّ على أحديته
وإلهيّته خفية لا يدرك بالحواس ، وأنّه لا يقاس بالناس فخفاءه في اللفظ
الصفحه ٦ : جانبه ، والحوت على البحر على متن
الريح ، والريح على القدرة وثقل الدنيا كلّها بما عليها حرفان من كتاب
الصفحه ١٥ : تَحْكُمُونَ (٣٦) أَمْ
لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (٣٧) إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما تَخَيَّرُونَ (٣٨)
أَمْ
الصفحه ٢١ : يتساقطون في النار ، ويبقى من كان يعبد الله وحده من بر وفاجر وغبرات من
أهل الكتاب ، ثمّ يؤتى بجهنم تعرض
الصفحه ٢٦ : : (الْحَاقَّةُ) الأولى مرفوعة بالثانية ؛ لأنّ الثانية بمنزلة الكتابة
عنها كأنه عجب منها وقال : الحاقة ما هي؟ كما
الصفحه ٤٥ : وضوء الشمس ونور القمر منها وأقفيتها قبل الأرض ، وأنا أقرأ بذلك آية من
كتاب الله سبحانه (وَجَعَلَ