الصفحه ١٥٣ :
(وَما أَدْراكَ) يا محمد (ما سِجِّينٌ) أي ذلك الكتاب الذي في السجّين ثم منّ فقال : (كِتابٌ) أي هو
الصفحه ٢٠٣ : بن عمرو بن العاص قال : إذا توفّي العبد
المؤمن أرسل الله سبحانه ملكين وأرسل إليه تحفة من الجنّة فيقال
الصفحه ٢٥٧ : تاريخ
الطبري : ١ / ٤٦٥.
(٢) مستدرك الصحيحين
: ٣ / ١٧٠ ، وتحفة الأحوذي : ٩ / ١٩٧.
(٣) زاد المسير
الصفحه ١٥٥ : كتاب الله في السماء ، الضحاك : سدرة المنتهى ،
وقال أهل المعاني : علو بعد علو وشرف بعد شرف ، ولذلك جمعت
الصفحه ٢٦١ : عادلة (وَما تَفَرَّقَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) في أمر محمد عليهالسلام فكذّبوه (إِلَّا مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢٦٠ : الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى
تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ
الصفحه ٢٩ :
تُعْرَضُونَ لا تَخْفى مِنْكُمْ خافِيَةٌ (١٨) فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ
بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ
الصفحه ١٥٢ : نفسي بيده لأخبرنّك عنها إلّا بما أجد في كتاب الله المنزل ، أما
سجّين فإنّها شجرة سوداء تحت الأرضين
الصفحه ١٥٤ : الْجَحِيمِ
(١٦) ثُمَّ يُقالُ هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ (١٧) كَلاَّ إِنَّ
كِتابَ الْأَبْرارِ
الصفحه ١٥٩ : مَنْ أُوتِيَ
كِتابَهُ) ديوان أعماله (بِيَمِينِهِ *
فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً * وَيَنْقَلِبُ
الصفحه ٧ :
انتظر الروح
وأسبابه
أيئس ما كنت
في الروح (٥)
وهل أراد
بالقلم الخطّ والكتابة
الصفحه ٣٠ : فعند ذلك تطير الصحف في الأيدي ، فآخذ بيمينه وآخذ بشماله» [٢٧] (٢).
(فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ
كِتابَهُ
الصفحه ٣١ :
(وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ
كِتابَهُ بِشِمالِهِ) قال ابن الثابت : تلوى يده اليسرى خلف ظهره ثمّ يعطى
الصفحه ١١٦ : طارق بن عبد الرحمن : دعاني شيخ بين الصفا والمروة فإذا عنده كتاب عبد الله
بن عمرو (لابِثِينَ فِيها
الصفحه ١٥٨ : أن يعطيه (كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ)» [١١٢] (١).
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
(إِذَا السَّما