الصفحه ٢٣١ : دونك شيء ، اقض عنّا الدين وأغننا من الفقر» (١) [٢١٦].
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ (وَالْأَرْضَ
الصفحه ٢٩٥ : خرجت بغضا لزوجها ولا عشقا لرجل منا وما خرجت إلا
رغبة في الإسلام ، فحلفت بالله الذي لا اله الا هو على
الصفحه ٣٠٣ : الحق (قُلُوبَهُمْ) عن الدين (وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ وَإِذْ قالَ عِيسَى ابْنُ
الصفحه ٨٨ :
(لِتَعارَفُوا) يعرف بعضكم بعضا في قرب النسب ، وبعده لا لتفاخروا.
وقرأ الأعمش (ليتعارفوا) ، وقرأ
الصفحه ١٥٢ : الدين أحد فأقام سهامه كلها إلّا
إبراهيم ، والتوفية : الإتمام. فقال : وفيت عليه حقّه ووفرته ، قال الله
الصفحه ١٥٧ : طولا فهي مخالفة لها ، فعبدتها خزاعة جميعا ،
فلمّا خرج رسول الله على خلاف العرب في الدين شبّهوه بأبي
الصفحه ١٧٧ : الْبَيانَ) يعني بيان ما كان وما يكون ؛ لأنه كان يبيّن عن الأولين
والآخرين وعن يوم الدين.
(الشَّمْسُ
الصفحه ٢١١ : ) هذا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ (٥٦) نَحْنُ
خَلَقْناكُمْ فَلَوْ لا تُصَدِّقُونَ (٥٧) أَفَرَأَيْتُمْ ما
الصفحه ٢٨٢ : ، سمعت نبيّكم صلىاللهعليهوسلم يقول : «لا تذهب هذه الأمّة حتى يلعن آخرها أوّلها»
[٢٦١] (١).
وأخبرني
الصفحه ٣٥١ : دون الله.
سهل : هي توبة
أهل السنّة والجماعة لأنّ المبتدع لا توبة له ، بدليل قوله صلّى الله عليه
الصفحه ٢٧٥ : صلىاللهعليهوسلم على خمسة وعشرين سهما : أربعة أخماسها ، وهي عشرون سهما
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم يفعل بها ما شا
الصفحه ١٠ : .
(إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) لدينه وحجّته ، وقال أهل المعاني : هذه الآية محذوفة
الصفحه ٤٢ : نتّبع
رجلا لا يدري ما يفعل به وبأصحابه ، ما أمرنا وأمره إلّا واحد ، فأنزل الله تعالى
بعد ما رجع من
الصفحه ١٣٦ : عن وبين الباء ، فيقيم أحدهما مكان
الآخر.
(إِنْ هُوَ) ما ينطقه في الدّين (إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) إليه
الصفحه ٢٨٧ :
اختراع الأعيان (الْقُدُّوسُ) الظاهر من كل عيب المنزه عما لا يليق به. قال قتادة :
المبارك ، وقال