الصفحه ٣٤٣ :
سورة
التحريم
مدنية
، وهي اثنتا عشرة آية ومائتان
وسبعة
وأربعون كلمة ، وألف وستون حرفا
أخبرني
الصفحه ٧٠ : لسانه (٣).
الضحّاك : يعني
في القتال وشرائع الدين يقول : لا تقضوا أمرا دون الله ورسوله. حيان ، عن
الصفحه ٧١ : ذلك : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا
بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ) حين قتلوا الرجلين
الصفحه ١٤٨ :
ويرجون شفاعتهم عند الله. (لا تُغْنِي
شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللهُ
الصفحه ٢٤٨ : للدين أحد يدعو إليه ، فتعالوا نتفرّق في الأرض إلى أن يبعث الله
النبي الذي وعدنا عيسى ـ يعنون محمّدا
الصفحه ٣٢٢ :
تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ) إلى قوله (هُمُ الَّذِينَ
يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ
الصفحه ٣١ : مساكنهم ،
ودرجاتهم التي قسم الله لهم ، لا يخطئون ، ولا يستدلّون عليها أحد ، كأنّهم
سكّانها منذ خلقوا
الصفحه ٣٤ : لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ) قال بعضهم : الخطاب للنبيّ صلىاللهعليهوسلم والمراد به غيره وأخواتها كثيرة
الصفحه ٧٤ :
فقام ، فقال :
الحمد لله أحمده ، وأستعينه ، وأومن به ، وأتوكّل عليه ، وأشهد أن لا إله إلّا
الله
الصفحه ٨٦ : : «فإنّك لا تفضلهم إلّا في الدّين والتقوى» [٧٩] (١) ، فأنزل الله
سبحانه في ثابت هذه الآية وبالّذي لم يفسح
الصفحه ١٠٢ : يمنع بني أخيه عن الإسلام ، ويقول : لئن دخل
أحدكم في دين محمّد لا أنفعه بخير ما عشت.
(قالَ قَرِينُهُ
الصفحه ٣٢٩ : الدّين منهم أن يعاقبهم في تباطئهم به عن الهجرة
، ومنهم من لا يطيعهم ويقولون لهم في خلافهم في الخروج : لئن
الصفحه ٦٢ : المدينة [٥١] (١).
قال الله تعالى
: (وَلَوْ لا رِجالٌ
مُؤْمِنُونَ وَنِساءٌ مُؤْمِناتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ
الصفحه ٦٧ : : لا نعبد الله سرّا بعد هذا
اليوم.
أخبرنا ابن
منجويه الدينوري ، حدّثنا عبد الله بن محمّد بن شنبه
الصفحه ٢١٤ :
وقال أبو بكر
الأصم : كانوا يقسمون أن لا بعث ، وأن الأصنام أنداد لله وكانوا يقيمون عليه فذلك
حنثهم