الصفحه ٥٥ : : خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من المدينة عام الحديبية يريد زيارة البيت ، لا يريد
قتالا ، وساق معه
الصفحه ٢٦٦ :
سورة
الحشر
مدنية
، وهي أربع وعشرون آية ، وأربعمائة
وخمس
وأربعون كلمة ، وتسعمائة وثلاثة عشر
الصفحه ٩٤ : تأكله من عظامهم ، وأجسامهم ، وقيل : معناه قد علمنا
ما يبلى منهم ، وما يبقى لأنّ العصعص لا تأكله الأرض
الصفحه ٤٨ :
وقال قتادة :
كانوا خمسة عشر ومائة. وروى العوفي عن ابن عبّاس ، قال : كان أهل البيعة تحت الشجرة
ألفا
الصفحه ٣٤٨ :
دخلت عن تسع وعشرين ، أعدّهن ، قال : إن الشهر تسع وعشرون ، ثم قال : يا
عائشة إنّي ذاكر لك أمرا فلا
الصفحه ٣٠٤ : وَهُوَ يُدْعى إِلَى الْإِسْلامِ وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ
الصفحه ٢٤١ : يحول بينهم وبين كثير من شهواتهم حتى نبذوا (كِتابَ اللهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ
لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٨٤ : لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ * لَئِنْ
أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِنْ
الصفحه ٦٤ :
رُؤُسَكُمْ) كلّها (وَمُقَصِّرِينَ) بعض رؤوسكم (لا تَخافُونَ) وقوله : (لَتَدْخُلُنَ) يعني وقال : (لَتَدْخُلُنَ
الصفحه ١١١ : المقتسمون الذين اقتسموا عقاب الله ، واقتسموا القول في النبي صلىاللهعليهوسلم ليصرفوا الناس عن دين الإسلام
الصفحه ١٦٧ : أبو السماك العدوي
بالرفع ، وكلا الوجهين سائغ في عايد الذكر (إِنَّا إِذاً) إن فعلنا ذلك وتركنا دين
الصفحه ٩٧ : بينه وبين ذلك ، وقالوا : لا تدخلها علينا ، وقد
فارقت ديننا ، فدعاهم إلى دينه ، وقال : إنه دين خير من
الصفحه ٣١٣ : ، وقال سفيان الثوري وأبو حنيفة : بأربعة ، وقال ربيعة : الرأي
باثني عشر ، وقال الشافعي : لا تنعقد الجمعة
الصفحه ٣١٩ :
سورة
المنافقون
مدنيّة ، وهي
سبعمائة وستة وسبعون حرفا ، ومائة وثمانون كلمة ، وإحدى عشرة آية
الصفحه ٣٤٧ : هي قد هلكت.
لا تراجعي رسول
الله صلّى الله عليه ولا تسأليه شيئا وسليني ما بدا لك ولا يغرنّك إن كانت