الصفحه ١٣ : (بالنون).
(أَعْمالَهُمْ وَهُمْ
لا يُظْلَمُونَ وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ) فيقال
الصفحه ١٤ : لنا فما لفقراء المسلمين الذين ماتوا وهم لا يشبعون من خبز الشعير؟! قال
خالد ابن الوليد : لهم الجنّة
الصفحه ١٦ : ء العذاب.
(عِنْدَ اللهِ) لا عندي وإنّما أنا مبلّغ. (وَأُبَلِّغُكُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ وَلكِنِّي
أَراكُمْ
الصفحه ٢٤ :
(وَمَنْ لا يُجِبْ
داعِيَ اللهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ
الصفحه ٢٦ : بهم لا محالة. (كَأَنَّهُمْ يَوْمَ
يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ) من العذاب في الآخرة (لَمْ يَلْبَثُوا) في
الصفحه ٢٧ : في صحيفة ، ثمّ تغسّل ، ثمّ تسقى منها : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) لا إله إلّا الله الحليم
الصفحه ٢٨ : وَلِلْكافِرِينَ أَمْثالُها (١٠) ذلِكَ
بِأَنَّ اللهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكافِرِينَ لا مَوْلى
الصفحه ٢٩ : لا يفلتوا منكم ، فيهربوا. (فَإِمَّا مَنًّا) عليهم (بَعْدُ) الأسر ، بإطلاقكم إيّاهم من غير عوض ، ولا
الصفحه ٣٦ : تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا
يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ (٣٨))
(أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوسلم بشهادة أن لا إله إلّا الله ، فلمّا صدّقوا فيها زادهم
الصلاة ، فلمّا صدّقوا زادهم الصيام ، فلمّا
الصفحه ٤٦ :
تَحْسُدُونَنا) أن نصيب معكم من الغنائم. (بَلْ كانُوا لا
يَفْقَهُونَ إِلَّا قَلِيلاً قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ
الصفحه ٥٠ :
كان حمائي كالحمى لا يقرب
فبرز إليه علي رضياللهعنه ، وقال :
أنا الّذي
سمّتني أمّي
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوسلم : «ما حلأت ، وما ذاك لها بخلق ، ولكن حبسها حابس الفيل».
ثمّ قال : «والّذي
نفسي بيده لا تدعوني
الصفحه ٧٦ :
دينكم؟».
فقالوا : نعم.
قال سمرة : أنا لا أحكم بينهم وعمّي شاهد ، وهو الأعور بن شامة فرضوا به.
فقال
الصفحه ٧٨ :
بنبإ : بخبر (فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا) كي لا تصيبوا بالقتل ، والقتال. (قَوْماً) برا