الصفحه ١٠٦ :
قَلْبٌ) حيّ ، نظيره (لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ
حَيًّا) ، وقال الشبلي : قلب حاضر مع الله لا يغفل عنه طرفة عين
الصفحه ١١٤ : الأرض؟
فدخل خربة فمكث ثلاثا لا يصيب شيئا ، فلمّا أن كان اليوم الثالث إذا هو يرى جلّة
من رطب ، وكان له أخ
الصفحه ١٣٣ : . (وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ
لا يَعْلَمُونَ) إن العذاب نازل بهم.
(وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ
فَإِنَّكَ
الصفحه ١٤٣ :
إنها سدرة في أصل العرش على رؤوس حملة العرش ، وإليها ينتهي علم الخلائق ،
وما خلفها غيب لا يعلمه
الصفحه ١٦٢ : وقرار تصديق المؤمنين حتى يعرفوا حقيقته في الثواب والعقاب ، وقيل :
مجازه : كلّ ما قدّر كائن واقع لا محالة
الصفحه ١٦٤ : : رب اغفر لقومي
فإنّهم لا يعلمون.
(فَفَتَحْنا أَبْوابَ
السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ) منصبّ مندفق ولم
الصفحه ١٨٠ :
وقال آخر :
لا تقطعن
الصديق ما طرفت
عيناك من قول
كاشح أشر (٤)
ولا
الصفحه ١٨٣ : وَالْأَرْضِ) من ملك وإنس وجنّ وغيرهم لا غنى لأحد منهم منه ـ قال
ابن عباس : وأهل السموات يسألونه المغفرة ، ولا
الصفحه ١٨٤ :
(كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي
شَأْنٍ) قال مقاتل : أنزلت في اليهود حين قالوا : إن الله لا
يقضي يوم السبت
الصفحه ١٩٠ : المصلي : هذا بطانته ، ولما ولي الأرض : هذا
ظهارته ، لا والله لا يجوز هذا ، وانما أراد الله سبحانه وتعالى
الصفحه ١٩٦ : : «الخيمة درة واحدة طولها في السماء ستون ميلا في
كل زاوية منها أهل للمؤمن لا يراهم الآخرون» [١٨٢
الصفحه ١٩٩ : . قال : أفلا
ندعو الطبيب؟
قال : الطبيب
أمرضني. قال : أفلا نأمر بعطائك؟ قال : لا حاجة لي به. قال
الصفحه ٢٠٠ :
بمعنى الكذب كقوله (لا تَسْمَعُ فِيها
لاغِيَةً) أي لغوا ، ومنه قول العامة : عائذ بالله أي معاذ الله
الصفحه ٢٠٣ : ) لا
يُصَدَّعُونَ عَنْها وَلا يُنْزِفُونَ (١٩) وَفاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ (٢٠)
وَلَحْمِ طَيْرٍ
الصفحه ٢٠٥ :
والعين لا تزجج
وإنما تكحل.
وقال الآخر :
متقلدا سيفا ورمحا ، ومثله كثير.
وقرأ إبراهيم
النخعي