الصفحه ٣١٥ : دابة إلّا وهي مسبحة يوم
الجمعة من حين تصبح حتى تطلع الشمس شفقا من الساعة إلّا الجن والإنس وفيه ساعة لا
الصفحه ٣٣٢ : ، ولا تطلقوهن لحيضهنّ الذي لا يعتددن به من
قروئهنّ ، وهذا للمدخول بها ؛ لأنّ من لم يدخل بها لا عدّة
الصفحه ٣٣٣ : اعتبارهما في وقت الطّلاق لا في عدد الطلاق ؛ لأنّ الله تعالى ذكر وقت
الطّلاق فقال : (فَطَلِّقُوهُنَّ
الصفحه ٣٤١ : تضع.
وقال ابن عباس
وعبد الله بن الزبير وجابر بن عبد الله ومالك والشافعي وأبو حنيفة : لا ينفق عليها
الصفحه ٦ :
دُونِ اللهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَهُمْ) يعني الأوثان. (عَنْ دُعائِهِمْ
الصفحه ٧ : وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (١٠) وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١١ : عَمِلُوا
وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمالَهُمْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (١٩) وَيَوْمَ يُعْرَضُ
الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٩ : غيرك؟ وقال الثالث : والله لا أكلّمك كلمة أبدا لئن كنت رسولا من الله كما
تقول ، لأنت أعظم خطرا من أن
الصفحه ٢٢ : رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «لا تستنجوا بالعظام ولا بالبعر فإنّه زاد إخوانكم من
الجنّ» [١٤
الصفحه ٣٨ : ).
قال إبراهيم بن
الأشعث : كان الفضل إذا قرأ هذه الآية بكى ، وقال : اللهم لا تبلنا ، فإنّك إن
بلوتنا هتكت
الصفحه ٤٤ : مِنْ
قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنا بَلْ كانُوا لا يَفْقَهُونَ إِلاَّ
قَلِيلاً (١٥) قُلْ
الصفحه ٤٧ : عثمان قد قتل ، فقال رسول الله : «لا
نبرح حتّى نناجز القوم» (١). ودعا الناس إلى البيعة ، فكانت بيعة
الصفحه ٨١ : » [٧٠] (٤) ، فأنزل الله سبحانه هذه الآية.
(وَلا تَلْمِزُوا
أَنْفُسَكُمْ) أي لا يعيب بعضكم بعضا ، ولا
الصفحه ٨٥ :
ميمون بعد ذلك لا يغتاب أحدا ، ولا يدع أن يغتاب عنده أحد ، وحكي عن بعض الصالحين
أنّه قال : كنت
الصفحه ٨٧ :
إن يرد الله شيئا يغيره ، وقال أبو سفيان بن حرب : إنّي لا أقول شيئا أخاف
أن يخبر به ربّ السما