الصفحه ٥٨ : ، فقال : يا معشر قريش ، إنّي قد رأيت
ما لا يحل صدّه ، الهدي في قلائده ، قد أكل أوتاده من طول الحبس عن
الصفحه ٨٣ : على قوم لهم أصوات مرتفعة ، ولغط ، فقال عمر ،
وأخذ بيد عبد الرّحمن : أتدري بيت من هذا؟ قال : قلت : لا
الصفحه ٩٦ : حين سمعا ما يريد من إهلاك المدينة ، وأهلها ، فقالا له : أيّها الملك لا
تفعل ، فإنّك إن أتيت إلا ما
الصفحه ٩٩ :
مدادهما ، وأنت تجري ـ أظنّه قال : ـ فيما لا يعنيك لا تستحي من الله ، ولا منهما»
[٨٧] (١).
وأخبرنا الحسين
الصفحه ١٠٤ : الذي لا يقوم من مجلسه حتى يستغفر الله تعالى.
أبو بكر الورّاق : المتوكّل على الله سبحانه في السرا
الصفحه ١١٧ : ) غرباء لا نعرفكم ، وقيل : إنّما أنكر أمرهم ، لأنّهم
دخلوا عليه من غير استئذان ، وقال أبو العاليه : أنكر
الصفحه ١٢٤ : ء كحرمة الكعبة في
الأرض ، يدخله كل يوم سبعون ألف من الملائكة ، يطوفون به ويصلون فيه ، ثم لا
يعودون إليه
الصفحه ١٢٦ : بِها
تُكَذِّبُونَ (١٤) أَفَسِحْرٌ هذا أَمْ أَنْتُمْ لا تُبْصِرُونَ (١٥) اصْلَوْها
فَاصْبِرُوا أَوْ لا
الصفحه ١٢٧ : فِي
خَوْضٍ) باطل (يَلْعَبُونَ) غافلين جاهلين ساهين لاهين.
(يَوْمَ يُدَعُّونَ) يدفعون (إِلى نارِ
الصفحه ٢١٢ : سودان من رعاة الإبل من قال لا إله إلّا الله» [١٩٩] (١).
وأخبرني عقيل
أن أبا الفرج أخبرهم عن محمد بن
الصفحه ٢٢٤ :
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ). أجيبا بجواب واحد ، وهما جزآن ومن ذلك قوله (لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٤٦ : ء من الإبل الموتى
والجيف بحيث لا أحصي عددها ، فسألت عجوزا : لمن كانت هذه الإبل؟ فأشارت إلى شيخ
على تلّ
الصفحه ٢٦١ : لَأَغْلِبَنَّ أَنَا
وَرُسُلِي إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (٢١) لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ
بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الصفحه ٢٨٨ : بعض الحكماء عن معنى
الجبّار فقال : هو القهّار الذي إذا أراد أمرا فعله وحكم فيه بما يريد لا يحجزه
عنه
الصفحه ٣٠٧ :
للأسفار لا علم عندهم
بجيّدها إلا
كعلم الأباعر
لعمرك ما
يدري المطي إذا غدا