الصفحه ١٧٠ :
وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ) : كنت لا أدري أي جمع نهزم ، فلمّا كان يوم بدر رأيت
النبي صلىاللهعليهوسلم ثبت في درعه
الصفحه ١٧٤ :
أي وسعت خرقها.
وقرأ الأعرج
وطلحة (وَنُهُرٍ) بضمتين كأنها جمع نهار يعني لا ليل لهم.
قال الفرا
الصفحه ١٨١ : : هو إبليس ، وقال أبو عبيدة
: الجان واحد الجن (مِنْ مارِجٍ) لهب صاف وخالص لا دخان فيه.
قال ابن عباس
الصفحه ١٨٥ : اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطانٍ
الصفحه ٢٠٧ : ؟ فقال : «إن القرآن لا يهاج [اليوم] ولا يحوّل» (٢).
والمنضود :
المتراكم الذي قد نضد بأكمله من أوله إلى
الصفحه ٢٢٨ : الباطن ، لأن من كان
منا أولا لا يكون آخرا ، ومن كان ظاهرا لا يكون باطنا.
وقال الحسين بن
الفضل : (هُوَ
الصفحه ٢٣٢ : بيّن سبحانه فضل السابقين في الانفاق والجهاد فقال
عزّ من قائل (لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ
مَنْ أَنْفَقَ مِنْ
الصفحه ٢٩٩ : الأشعري حدّثه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركوهن :
الفخر في
الصفحه ٣٠٢ : إيمان لا شك فيه
والجهاد ، فكره ذلك ناس منه وشق عليهم الجهاد وتباطؤوا عنه فأنزل الله سبحانه هذه
الآية
الصفحه ٣٤٤ :
قالت : أجد ريح
المغافير ، أكلتها يا رسول الله؟ قال : «لا ؛ بل سقتني حفصة عسلا».
قالت : حرست
إذا
الصفحه ٩ : ، فقال : إنّي سائلك عن ثلاث لا يعلمهنّ
إلّا نبي ، ما أوّل أشراط السّاعة؟ ، وما أوّل طعام يأكله أهل الجنّة
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوسلم مع الفجر ، ثمّ انطلق إليّ ، وقال : «أنمت؟» فقلت : لا
والله لقد هممت مرارا أن أستغيث بالناس حتّى
الصفحه ٣٢ : فَقَدْ
جاءَ أَشْراطُها فَأَنَّى لَهُمْ إِذا جاءَتْهُمْ ذِكْراهُمْ (١٨) فَاعْلَمْ
أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٣٥ : بالنهار ، (وَمَثْواكُمْ) : مضجعكم للنوم بالليل ، لا يخفى عليه شيء من ذلك.
(وَيَقُولُ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٤٥ :
جابر : لو كنت أبصر لأريتكم موضع الشجرة ، وقال : بايعنا رسول الله تحت
السّمرة على الموت على أن لا