الصفحه ٢٠٨ : : «إن في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة سنة لا
يقطعها ، اقرءوا إن شئتم قول الله عزوجل : (وَظِلٍّ
الصفحه ٣٣٤ : صلىاللهعليهوسلم : «لا تطلّقوا النساء إلّا من ريبة فإنّ الله تعالى لا
يحبّ الذوّاقين ولا الذوّاقات» [٣٢٥
الصفحه ٣٥٩ :
النار فتشهق إليه النار شهيق البغلة إلى الشعير ، ثمّ تزفر زفرة لا يبقى
أحد إلّا خاف.
(إِنَّ
الصفحه ١٧ : ، فيقول : «إنّي
أخاف أن يكون مثل قوم عاد ، حيث (قالُوا هذا عارِضٌ
مُمْطِرُنا)» [٩] (٣).
(فَأَصْبَحُوا لا
الصفحه ٥٣ : كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا
نَصِيراً (٢٢) سُنَّةَ اللهِ الَّتِي قَدْ
الصفحه ٥٧ : سفهاؤوهم : لا حاجة لنا في أن تحدّثنا بشيء عنه
، وقال ذوو الرأي منهم : هات ما سمعته يقول. قال : سمعته يقول
الصفحه ٦٠ : الرجل بأبيه.
قالوا : وقد
كان أصحاب رسول الله خرجوا ، وهم لا يشكّون في الفتح لرؤيا رآها رسول الله
الصفحه ٧٥ :
صلىاللهعليهوسلم : «قم يا حسّان فأجبه». فقام حسّان ، فقال :
بني دارم لا
تفخروا إنّ فخركم
الصفحه ٨٠ : : «لا يجهز على جريحها ، ولا يقتل أسيرها ، ولا يطلب هاربها ،
ولا يقسم فيئها» [٦٩] (١).
وسئل محمّد بن
الصفحه ٩٠ : اللهَ وَرَسُولَهُ) ظاهرا وباطنا ، سرّا وعلانيّة (لا يَلِتْكُمْ) (بالألف) أبو عمر ، ويعقوب ، واختاره أبو
الصفحه ١٣٠ : تَقَوَّلَهُ بَلْ لا يُؤْمِنُونَ (٣٣)
فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كانُوا صادِقِينَ (٣٤) أَمْ خُلِقُوا
الصفحه ١٣١ : يَقُولُونَ
تَقَوَّلَهُ بَلْ لا يُؤْمِنُونَ) استكبارا.
(فَلْيَأْتُوا
بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ) أي مثل هذا القرآن
الصفحه ١٣٨ : المسرى أنّه عرج جبريل برسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى السماء السابعة ، ثم علا به بما لا يعلمه إلّا الله
الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوسلم شيئا لا يشبه الناس ، فإذا هو بشر ذا وفرة بها ردع من
حناء وعليه ثوبان أخضران ، فسلّم عليه أبي ، ثم
الصفحه ١٥٤ : تعالى : (وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى) فما بال الأضعاف فقال الحسين : يجوز ان لا يكون ندم