الصفحه ١٨٠ :
المدينة ومعه عشرة آلاف على رأس ستّين ونصف من مقدّمة المدينة ، فكان هو صلىاللهعليهوآله والمسلمون
الصفحه ١٩٤ :
السنّة من جهة نهاية فضيلته ، ووفور الطائفتين فيها.
وكذلك الحال في
الحائر ، لما نقل العامّة
الصفحه ١٩٦ : يمكن أن يكون المراد أن يقصد الإقامة ، وهذا أقرب من حمل
ما دلّ على لزوم القصر على التخيير ومرجوحيّته
الصفحه ٢٠٧ : تحصل بالقصر ، وورد عنهم عليهمالسلام : «دع ما يريبك إلى ما لا يريبك» (٣) ، وغير ذلك من
الأخبار
الصفحه ٢٢٣ : لم يجب في هذا اليوم لما وجب في نظيره» (١).
إلى غير ذلك من
الأخبار ، منها : ما في «الكشّي» ـ في
الصفحه ٢٣١ :
من تلك العبارة وغيرها وتمنعه عن الاضمحلال ، ولهذا ترى الفحول تلقّوا
بالقبول.
لا يقال : يمكن
أن
الصفحه ٢٥٨ : .
ووجه الإجماع
قد عرفت من أنّه لا بدّ من تحقّق أربعة فراسخ ذهابا في تحقّق مسافة القصر ، وأنّه
لو نقص منها
الصفحه ٢٦٢ : التعدّي حرام ، لما ورد منهم عليهمالسلام : «أنّ من صلّى في السفر أربعا فأنا منه بريء» (١) ، وأنّه عاص
الصفحه ٢٦٣ : السفر في شهر رمضان إلى انقضاء ثلاث وعشرين منه ، على ما سيجيء.
وعرفت أنّ
القصر والإفطار واحد إذا قصّر
الصفحه ٢٧٣ :
قصد الإقامة.
نعم ، إذا كان
من دون قصد الخروج في ضمن العشرة ، لا يجب عليه الصبر إلى انقضاء العشرة
الصفحه ٢٧٤ :
التاسع عشر : روي عن حمزة بن عبد الله
الجعفري قال : لمّا أن نفرت من منى نويت المقام بمكّة فأتممت
الصفحه ٢٨٤ : ترى في غاية الظهور في عدم اشتراط الاستيطان أصلا ، وأنّ العبرة بالملك من حيث
هو ملك ، وقد عرفت أنّ
الصفحه ٣٠٢ : ، وظهوره ـ لو كان ـ ففي
غاية الندرة ونهاية الصعوبة ، وبالجملة ، هو أيضا من المرجّحات.
ويظهر من رواية
عبد
الصفحه ٣٠٤ : لا يلتزم أن يأتي بما هو مستند الأصحاب بعينه ،
بل كثيرا ما يأتي الدليل من قبل نفسه ، وهذا مقطوع به
الصفحه ٣١٦ : .
بل يظهر أنّ في
مثل زمان ابن الجنيد ، كان غير هذه الروايات من المستندات الاخر أعرف وأشهر. ولهذا
تمسّك