الصفحه ٣٤١ :
القول في بقيّة الفرائض
قال
الله تعالى (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
تَزَكّى. وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ
الصفحه ٢١٩ : في «المبسوط» و «النهاية» (١) ، وكذا سلّار (٢) ، وفتواه في «الفقيه» أيضا كذلك (٣) ، وكذا في
كتابه
الصفحه ٤٣٩ : ، صلّاها رسول الله صلىاللهعليهوآله والناس خلفه في كسوف الشمس ، ففرغ حين فرغ وقد انجلى
كسوفها».
ورووا
الصفحه ٤٤٣ : تقرأ فاتحة الكتاب إلّا في أوّل
ركعة حتّى تستأنف اخرى ، ولا تقل : سمع الله لمن حمده في رفع رأسك من
الصفحه ٣٧٥ : مثل الشيخ ممّن ليس له نظير في معرفة مذاهب العامّة
وما هو مناسب مذهبهم ، سيّما مع عدم ظهور قول الصدوق
الصفحه ٣٥٦ :
بل الظاهر ، بل الصريح أنّه إمام العيد ـ كما قلنا في بحث الجمعة ـ ومصلّي
العيد هو النائب المنصوب في
الصفحه ٤٤٤ : قرأت سورة في ركعتين أو ثلاث فلا تقرأ
فاتحة الكتاب حتّى تختم السورة ، ولا تقول : سمع الله لمن حمده إلّا
الصفحه ١٧٩ : صلىاللهعليهوآله ، [و] كذلك التقصير [في السفر] شيء صنعه النبي صلىاللهعليهوآله ، وذكر الله تعالى في كتابه
الصفحه ٢٣٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان من أهل المدينة قصّر وأفطر في مسيرة يوم من المدينة
فصارت سنّة ، مع أنّه
الصفحه ٤٤٠ : الصلاة بتكبيرة ، وتركع بتكبيرة ، وترفع رأسك
بتكبيرة إلّا في الخامسة التي تسجد فيها ، وتقول : سمع الله لمن
الصفحه ٥٣٧ : ء الثاني من كتاب
«مصابيح
الظلام في شرح مفاتيح الشرائع»
حسب تجزئتنا
ويتلوه الجزء الثالث ان شاء الله
الصفحه ١٥٣ : فيه.
__________________
(١) راجع! الصفحة :
١٤٩ من هذا الكتاب.
(٢) تعليقات على
منهج المقال : ٥٥
الصفحه ٤٤٦ : ء فأعد» (٢).
ولو خرج الوقت
بالأخذ فيه لما استحبّ الإعادة بعده ، كما لا يستحبّ الإعادة بعد الانجلا
الصفحه ٩٧ :
داخل فيه.
وظاهر أنّه ليس
في ظاهر الكتاب ما يفيد وجوب هذا الغسل فكيف يخفى على مثل هذين الفقيهين
الصفحه ٣٢٨ : ] الوقت أتمّ ، وإن خاف خروج الوقت قصر ،
وتصديق ذلك في كتاب الحكم بن مسكين ، [قال :] قال أبو عبد الله