الصفحه ١٢٧ : ووسيلة إلى التقرّب ، وجالبة للمحبّة بلا شبهة ، وورد في تحصيل محبّة الله ما
ورد (٤) ، وأيضا ربّما يرتكب من
الصفحه ٤٠٦ : العمل بما رواه معاوية بن
عمّار ـ في الصحيح ـ عن الصادق عليهالسلام قال : «التكبير أن تقول : الله أكبر
الصفحه ٥٠١ : ضحّاك : أنّ الرضا عليهالسلام كان إذا صلّى المغرب جلس في مصلّاه يسبّح الله ويكبّر
ويحمده ويهلّله ما شا
الصفحه ٥٠٩ : صلّى فأقبل على صلاته لم يحدّث نفسه فيها ، أو لم يسه أقبل الله عليه ما أقبل
عليها ، فربّما رفع نصفها أو
الصفحه ١٨٨ : » (١) ، الحديث.
وفي «كامل
الزيارة» : أنّ سعد بن عبد الله سأل أيّوب بن نوح عن تقصير الصلاة في هذه الأماكن
الصفحه ٣٧٠ : المؤمنين عليهالسلام كان إذا كبّر في العيدين قال بين كلّ تكبيرتين : أشهد
أن لا إله إلّا الله» (٢). إلى آخره
الصفحه ٢٧٣ : ، بل بعد
ما صلّى صلاة واحدة بتمام ثمّ بدا له ، فلا غبار ولا شبهة أصلا في أنّه يتمّ
الصلاة ويصوم إلى أن
الصفحه ٢٢٤ : : اذهب إليه وقل له :
إنّك لست من هذا في شيء اذهب فصلّ كما تؤمر ، فقال علي عليهالسلام : لا والله لا أفعل
الصفحه ٧٤ :
قوله
: (اشتمال كلّ منهما على حمد الله والصلاة على النبي صلىاللهعليهوآله).
إلى آخره.
يظهر من
الصفحه ٢٨٠ : يتوهّم الانحصار ، ويدّعي أنّ الإتمام لا يمكن شرعا إلّا في
الوطن الشرعي ، ومن لم يكن له وطن شرعي أو كان
الصفحه ١٣٥ : عرف
أنّ المتبوع قاصد للمسافة ، وظهر من قوله أو غيره أنّه أيضا تابع له في المسافة ،
سواء حصل له العلم
الصفحه ٨١ : دنا إلى
الإمام وأنصت واستمع ولم يلغ كان له كفلان من الأجر ، ومن تباعد عنه واستمع وأنصت
ولم يلغ كان له
الصفحه ١٢١ : ، حاشاه عنه ، وإن أمكن التنظر فيه
وتقوية كون المعيّن عليه هو القصر ، كما ذكره ، وسيجيء إن شاء الله تعالى
الصفحه ٤٤٢ : رفضها وقراءة غيرها (١) ، وما احتمل في «الذكرى» من أمر رابع ، وهو أنّ له
إعادة البعض الذي قرأ من السورة
الصفحه ٣٢ :
عليه ، ولا رادّ له في الأصحاب ، لاشتراط الجمعة بالإمام أو منصوب من قبله (١).
وفي «التنقيح»
بعد