الصفحه ٨٤ : ، وعلت هممهم فأتوا بالعجب العاجب من
فتح البلاد والشعوب وسياستها سياسة عدل وحكمة مما شهد لهم به أعدى
الصفحه ٨٩ : .
(١١) تحريم
الربا والأمر بأخذ ما بقي منه.
(١٢) أحكام
الدّين من كتابة وإشهاد وشهادة وحكم النسا
الصفحه ٩٢ : منزلة الموحى أعلى من الموحى
إليه ، ومعنى كونه بالحق أن كل ما جاء به من العقائد والأحكام والحكم والأخبار
الصفحه ٩٦ : في الاحتجاج على بنى إسرائيل بإقامة التوراة ، والشهادة بأن فيها حكم الله كما
جاء في سورة المائدة
الصفحه ٩٧ : عقائد وغيرها فهو حق منزّل من عند الله وما قام به
العدل فهو حكم منزّل من عند الله وإن لم ينص عليه في
الصفحه ٩٨ : إرادته ، الحكيم المنزّه عن العبث ، فهو يوجد
الأشياء على مقتضى الحكمة ، ومن ثم خلقكم على هذا النمط البديع
الصفحه ١٠٠ : هذه
الألفاظ إلا الله. والراسخون في العلم وغيرهم في مثل هذا سواء ، لأن الراسخين
يعرفون ما يقع تحت حكم
الصفحه ١٠٢ : وفيهم العالم والجاهل والذكي والبليد ، وكان من
المعاني الحكم الدقيقة التي لا يمكن التعبير عنها بعبارة
الصفحه ١٠٩ : وبقاء النوع ، وهى حكمة مطردة في غير
الإنسان من الحيوانات الأخرى.
الصفحه ١١٩ : الْحَكِيمُ) فإن العزة إشارة إلى كمال القدرة ، والحكمة إيماء إلى
كمال العلم ، والقدرة لا تتم إلا بالتفرد
الصفحه ١٥٩ : الطير ، لأنه لا لزوم لذلك ما دام الله قادرا على إحيائه إلى آخر ما
قالوا].
والحقيقة أن في
ذلك حكمة
الصفحه ١٦١ : ، وما كان صنعه فوق إدراكنا لا يمكننا الحكم عليه.
وقد يقول البعض
: إن العلوم تتقدم ، وإنه لو كان بعض
الصفحه ١٦٦ : عليه السلام ، وكلامه الناس في المهد ، وإيتائه
الكتاب والحكمة والنبوة وإرساله رسولا إلى بنى إسرائيل وذكر
الصفحه ١٧١ : .
وهى من القرآن
الحكيم الذي يبين وجوه العبر في الأخبار والحكم في الأحكام فيهدي المؤمنين إلى لب
الدين
الصفحه ١٧٢ : يتبع المعاني
ليوردها ، والعزيز : أي ذو العزة الذي لا يغالبه أحد ، والحكيم : ذو الحكمة التي
لا يساميه