الصفحه ٤٣١ : مسلم من حديثهم بالاسناد ، وزاد بعد مضى ما تقدم قال بالاسناد
المقدم : وانما اخاف على امتى الائمة المضلين
الصفحه ١٧ : » بعد رسول الله ـ صلى
الله عليه وآله (١)
ـ فصل واحد يشتمل على ستين حديثا : منها من مسند ابن حنبل عشرة
الصفحه ٢٥٩ : ، وانا لندع كثيرا من قول
ابى فان ابيا كان يقول : لا ادع شيئا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٤٧١ : راكِعُونَ)
(٤) ولم يعلم
اختصاص ذلك بامير المؤمنين عليه السلام ولم يسمع قول النبي صلى الله عليه وآله : من
كنت
الصفحه ٣٣٩ : النبي صلى الله عليه وآله له : ما
احبك الا مؤمن تقى ولا ابغضك الا منافق شقى.
وقد تقدم ذكر ذلك من الصحاح
الصفحه ١٤٠ :
الخدرى يقول : اخذ
رسول الله صلى الله عليه وآله الراية ، فهزها ، وقال : من يأخذها بحقها؟ فقال فلان
الصفحه ٣٠١ :
استوفينا ذلك فيما مضى ، فلا وجه لاعادته.
ومنها قوله صلى الله عليه وآله : «مثل
على في هذه الامة مثل قل هو
الصفحه ٢٩ : الاخير (٢) من الليل ، ثم قضى نحبه صلى الله عليه
وآله شهيدا ولقى ربه ـ سبحانه وتعالى ـ مظلوما ، وقد كان
الصفحه ٣٢٦ : الصلح بين النبي صلى الله عليه وآله وبين المشركين يوم الحديبية ، فكتب
: هذا ما كاتب محمد رسول الله فقالوا
الصفحه ٢٠١ :
الله صلى الله عليه وآله وهو عنه راض ، وقال النبي صلى الله عليه وآله لعلى عليه
السلام : انت منى وانا منك
الصفحه ١٤٣ :
الله عليه وآله الراية ، فهزها ، فقال : من يأخذها بحقها؟ قال : فجاء الزبير فقال
: امط ، امط ، فجاء آخر
الصفحه ٣١٦ : عائشة تقول
: ان النبي صلى الله عليه وآله قال : لولا ان الناس حديث عهد بكفر وليس عندي من
النفقة ما يقوى
الصفحه ٢٦٠ : عليه وآله عليه ولم
يعب عليه شيئا مما حكم به ، ثم انها سنة استمرت بعد مضى النبي صلى الله عليه وآله
ورجع
الصفحه ٣٨٦ : عليها السلام تمشى ما تخطى مشيتها من مشية رسول الله صلى الله عليه وآله
شيئا ، فلما رأها رحب بها فقال
الصفحه ٢٤٥ : آخر
ثلاث مرات يردنى انس يزعم انك على حاجة
، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : ما حملك على ما صنعت