الصفحه ٨٤ : غير طريق من الصحاح
كلها ، وثبوت الوصية بهما ، وانهما لن يفترقا الى ورود الحوض عليه ، فيجب الاعتماد
على
الصفحه ٤٧٣ :
خيبر : اتق الله يا محمد.
فقال له النبي صلى الله عليه وآله : لعنك
الله ولعن ما في صلبك ، اتأمرنى
الصفحه ٧٤ : رسوله ، بدليل قوله صلى الله عليه وآله : «ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا» ، فصار
التمسك بهما ، هو طريق النجاة
الصفحه ٣٧٣ : يردوا
علينا؟ قال : فقال لهم على : ما بالكم لم تردوا على اخواني؟ فقالوا انا معاشر
الصديقين والشهداء لا
الصفحه ٣٠٥ : :
(أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) (٦).
ومنها قوله تعالى :
(وَإِذْ أَخَذَ
الصفحه ١٦٨ :
كان يقول في حياة
رسول الله صلى الله عليه وآله : ان الله عزوجل يقول : «افان مات أو قتل انقلبتم
على
الصفحه ٢٧٠ : )
(٣) وما اشبه
ذلك.
والعلم على ضربين : علم ما كان قد يقع
من النبي صلى الله عليه وآله ومن الامام (ع) ، ومن
الصفحه ٣٦٢ : ، فقال احد الرجلين : لقد اطال نجواه لابن عمه
، فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وآله فقال : ما أنا
الصفحه ٤١٢ : اربعة وتسعين بيتا وقال : هذا ما صح لى من هذه القصيدة ومطلعها على
ما في السيرة.
ولما رايت القوم
الصفحه ٤٤٣ : ، فلا بد من ان يكون ذلك في آخر
الزمان ، وكذلك الدجال لم يحدث حدثا منذ عهد رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٨٤ : احب» على ما تراه من الاخبار
الصحاح من غير طريق ومن لا يقنع بان يكون مع رسول الله صلى الله عليه وآله في
الصفحه ٣١٧ : مسلم ـ في اوله على حد ثلاث كراريس منه ما يشهد بصحة خبر ابن الزبير عن
عائشة ، وبالاسناد المقدم قال
الصفحه ١٩٢ : الله تعالى ، ومعرفة النبي صلى الله عليه وآله بدليل ما تقدم من نظايره من
الكتاب العزيز ، مما ذكر في
الصفحه ٤٤٤ :
ونصرته اياه ، ودعائه إلى ملة محمد صلى الله عليه وآله التي هو امام فيها ، فصار
بقاء المهدى اصلا لبقاء صالح
الصفحه ٣٣٣ : عليه وآله فقال : ما عهد الينا رسول الله شيئا لم يعهده
إلى الناس كافة.
وقال : ان رسول الله صلى الله