الصفحه ١٢٥ : أمير المؤمنين علي بن
أبي طالب عليه السلام ، فابان الفرق غاية الابانة ، وخصص ما كان بلفظ العموم غاية
الصفحه ١٦٠ : المدحة
عنها ، فهو الفرار من الزحف ، فلما كان الاقدام غاية في المدح ، جعل الفرار من
الزحف غاية في الذم
الصفحه ٢٥٣ :
احبب : على وزن افعل
، فصارت هذه هي غاية المدحة له ، وإذا كان الله تعالى يريد قربه ورفعته وتعظيمه
الصفحه ٢٥٩ : الدماء بها ، وتوضع الاشياء مواضعها وتقام بها الحدود ، وهذا هو
غاية ما يراد من الانبياء عليهم السلام فلا
الصفحه ٢٨٤ :
حيث رآه : كذب من
زعم انه يبغضك ويحبنى ، وهذا غاية الحث على الولاء ونهاية الاستدلال على الاقتدا
الصفحه ٤١٣ : غاية في تصديق دعواه.
وقوله : حتى نصرع حوله ونذهل عن ابنائنا
والحلائل ، وهذا غاية في بذل الجهد في
الصفحه ٢ :
هو الغاية الموغل في
الرمى ، ونهاية الباحث في الروى ، إذ وجوبها عن وحى لاهوتي ونص نبوى ، واجماع من
الصفحه ٤ : ، والعاثر عليه كالسالك لا نهج
محجة ومسند احمد بن حنبل هو الغاية القصوى ، والطريقة المثلى ، والقدوة عندهم
الصفحه ٦٨ : ، والجهاد ، فهذا هو حقيقة الايمان.
أما وحقك وهو
غاية مقسم
للحق أنت وما
سواك الباطل
الصفحه ٧٤ : غاية ينتهى إليها ، وهو قوله صلى الله عليه وآله : «حتى يردا
على الحوض».
فصار ذلك دليلا على الاقتدا
الصفحه ١٥٩ : أن يوصل أذية إلى من لا
يقدر على أذيته وهذا هو غاية المبالغة في اللطف والرأفة بالمؤمنين ومنه الحديث
الصفحه ١٧٢ : والاخرة (١).
قال يحيى بن الحسن : قوله صلى الله عليه
وآله لعلى : انت اخى في الدنيا والاخرة : اراد به غاية
الصفحه ٢١٠ :
المغازلى فان اراد ب «من» ابتداء الغاية فهذا هو المراد باصلهما وهو راجع إلى
تبيين الجنس دون الاقتصار على
الصفحه ٢١٢ : ابغضته وكرهته غاية الكراهة فتركته ـ لسان العرب. فضائل الصحابة لابن حنبل
ج ٢ ص ٥٧١ ح ٩٦٤.
(٣) وفي المصدر
الصفحه ٢١٩ :
الهداية والضلال بما قد تضمنه القرآن المجيد الصريح والخبر المتواتر الصحيح.
وهذا غاية في وجوب
الاقتدا