الصفحه ٢٧٥ : الكتاب فقال : اتبغض عليا؟ قال : فقلت : نعم
، قال : فلا تبغضه ، فان كنت تحبه فازدد له حبا فوالذي نفس محمد
الصفحه ٢٧٦ : السلام ـ إلى اليمن فجفاني في سفري ذلك حتى وجدت
عليه في نفسي ، فلما قدمت اظهرت شكايته في المسجد حتى بلغ
الصفحه ٢٨٤ : آذى عليا فقد آذانى ، فاقامه وجوب الطاعة مقام نفسه صلى
الله عليه وآله وبقوله : من قاتلك فكانما قاتل مع
الصفحه ٣١٩ : على ذلك ، وتعيينه لمعاوية في نفس الخبر من ادل دليل على انه هو المراد
بالخبر فقال له بعد سكوته ساعة
الصفحه ٣٣٨ : ابقول النبي صلى الله عليه وآله هي ، ام
برأى نفسه؟ فقال في جواب ذلك : ولكن حذيفة اخبرني ان النبي صلى الله
الصفحه ٣٤١ : بالدبيلة.
قيل يا رسول الله : وما الدبيلة؟ قال : شهاب
من جهنم يضعه على نياط (١)
فؤاد احدهم حتى تزهق نفسه
الصفحه ٣٤٢ : أمير المؤمنين عليه السلام ليس من
النبي صلى الله عليه وآله لان قوله : علينا ، لم يرد نفسه بذلك لانه صلى
الصفحه ٣٤٤ : بقوله : من توالى غير مواليه يعنى نفسه وعليا عليه السلام بعده ، بدليل
ما تقدم من الصحاح من غير طريق ، في
الصفحه ٣٨١ : الله ، ايدته
بعلى ونصرته به ، ما انصف الله من نفسه من اتهمه في قضائه واستبطأه في رزقه
الصفحه ٣٨٢ :
المغازلى ص ١٩٨ ـ ١٩٩.
(٥) هذا العنوان لم
يكن موجودا في الكتاب انما اخذناه من نفس المصدر.
(٦) في المصدر
الصفحه ٤٢٢ : ، فلا قيصر بعده ، والذى
نفسي بيده لتنفقن كنوز كسرى في سبيل الله ، وسمعته يقول ان بين يدى الساعة كذابين
الصفحه ٤٢٤ : الحثوة بكثرة الاموال والغنائم والفتوحات
عنده مع سخاء نفسه.
(٤) أي معدودا.
(٥) صحيح مسلم الجزء
الثامن
الصفحه ٤٥٠ : من رسول الله صلى الله
عليه وآله ورسول الله منه؟ وفى من سب من جعله الله تعالى نفس نبيه بقوله تعالى
الصفحه ٤٦٨ : بالاسناد
المقدم قال : عن محمد بن زياد ، عن ابى هريرة ، عن النبي : قال : والذى نفسي بيده
لاذودن (١)
رجالا عن
الصفحه ٤٧٥ :
بلوغ غاية كان في
النفس طلابها (١)
فلقلة الاعانة لا لتعذر الابانة ، عصمنا الله تعالى من الزلل