الصفحه ٤٦٠ : يقول : سيخرج قوم في آخر الزمان حداث الاسنان ، سفهاء الاحلام يقولون من قول
خير البربة (١)
لا يجاوز
الصفحه ٤٦٢ : تَكُونُوا
كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ) ـ إلى قوله
الصفحه ٤٦٥ : » من صحيح النسائي ، قوله تعالى : (قُلْ هَلْ
نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً)
(٥) هم الحرورية
الصفحه ٤٦٧ : الجزء
الثامن في آخره من باب قول النبي صلى الله عليه وآله لتتبعن سنن من قبلكم
وبالاسناد المقدم قال
الصفحه ٤٧١ : فاوقروا (٢)
إلى راحلتي (٣).
قال يحيى بن الحسن ايده الله تعالى : لعله
لم يسمع قول الله تعالى : (إِنَّما
الصفحه ١ : وتأخير مع أن سائر أهل الاسلام مجمعون
على القول بامامته اجماعا لا يدخله شوب غرام ، ولا يعتريه حوب أثام
الصفحه ٢ : .
يكون تنبيها للعالم الزكي ، وتقويما
للجاهل الغوى الغبى ، إذ هو من كلام الرب العلى وقول النبي الامي صلى
الصفحه ٤ : على
راويه لخصمه ومناويه ، إذ عكس دليله عليه أولى من توجه قول خصمه إليه ، فيكون طيش
السهم بيد نازعه
الصفحه ٧ : موافق
لمذهب آل محمد ـ صلوات الله عليهم يدل عليه ما هو مذكور عندهم في تفسير قوله تعالى
: (وَاعْلَمُوا
الصفحه ٩ : على عليه السلام فمن ذلك قول : الكميت بن زيد الاسدي (رحمة الله عليه) في
اثنا مدحه ، وهو من افاضل شعرا
الصفحه ١١ :
ولما اتفق المذهبان على مناقب العباس
رضى الله عنه بنص القرآن المبين ، وقول الرسول الامين ، ونظم
الصفحه ١٦ : هريرة يذكر فيهما عن أبى هريرة قول
النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ : «كيف أنتم إذا نزل ابن مريم فيكم وامامكم
الصفحه ٢٤ : معد
بن عدنان وهو الصحيح والله أعلم. وانما هذا فهو النسب المتعارف.
[وقوله صلى الله عليه وآله : كذب
الصفحه ٣١ :
في قوله تعالى
: (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
وَيُطَهِّرَكُمْ
الصفحه ٤٤ :
من اجزاء ثلاثة في تفسير سورة الاحزاب ومن الصحيح ابى داود السجستاني» وهو كتاب
سنن في تفسير قوله تعالى