الصفحه ٣٣٩ : قدمناه من الصحاح من قول جابر بن عبد
الله الانصاري (رض) : ما كنا لنعرف المنافقين الا ببغضهم اياه (٢) وبقول
الصفحه ٣٥٢ :
الله صلى الله عليه وآله في قوله عزوجل : (يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ
أُناسٍ بِإِمامِهِمْ)
(١) قال : كل
قوم
الصفحه ٣٧٧ : الله
عليه وآله : على منى كرأسي من بدنى (١).
* * *
قوله صلىاللهعليهوآله : إذا كان يوم القيامة
الصفحه ٣٧٩ :
اجزاء فأعطى على تسعة اجزاء والناس كلهم جزءا واحدا (١).
* * *
قوله تعالى : (فَتَلَقَّى آدَمُ
مِنْ
الصفحه ٤١١ : ايضا في سورة
الانعام في تفسير قوله تعالى : (وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ)
(٢) بالاسناد
الصفحه ٤٥٢ : الحى من قريش ، قالوا : فما تأمرنا؟ قال : لو
ان الناس اعتزلوهم (٢).
٩٤٢ ـ ومن تفسير الثعلبي قوله تعالى
الصفحه ٤٥٩ : القيامة (١).
٩٦٢ ـ ومن الجزء الخامس من صحيح البخاري
في تاسع كراس في باب قوله عزوجل : (قُلْ هَلْ
الصفحه ١٥ : قول النبي ـ صلى
الله عليه وآله : (وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي) (١) ، وفي فنون شتى من مناقبه
الصفحه ٣٨ : تفسير قوله : (طه) قال : قال جعفر بن محمد الصادق عليهما
السلام : طه ـ طهارة اهل بيت محمد صلى الله عليه
الصفحه ٤٩ : اوله على حد كراسين منه في تفسير قوله تعالى : (قُلْ لا
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ
الصفحه ٥٦ :
٥٦ ـ ومن تفسير الثعلبي ، قوله سبحانه
وتعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ
الْقُرى
الصفحه ٥٧ :
ولفظ القربى حاصل
فيهم لا في غيرهم ، قوله : يقسم بينهم قسمة الميراث : (لِلذَّكَرِ
مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ٦٠ : مودتهم واجبة وإذا وجبت مودتهم ، وجبت طاعتهم وإذا وجبت
طاعتهم وجب اتباعهم.
ويدل على وجوب ذلك قوله سبحانه
الصفحه ٨٢ : الاقتداء به
من الايمان ، الا ترى الى قوله سبحانه وتعالى : (الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ
الصفحه ٨٣ : بها من الله تعالى ومن الرسول صلى
الله عليه وآله ، بعد وجوبه وصحته في لفظ القرآن العزيز ، وقول الرسول