الصفحه ٩٩ :
السلام من الصحاح الستة في تفسير قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ١٢٢ : فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ) (١)
و (٢).
١٦٠ ـ ومن مناقب ابن المغازلى الفقيه ، في
تفسير قوله
الصفحه ١٣٨ : قوله تعالى (وَنَجْعَلُ لَكُما
سُلْطاناً)
(٢). وهو الحجة.
والدليل على أن السطان هاهنا هو الحجة ،
قوله
الصفحه ١٤٤ :
، ان له مناقب اربعا ، لان تكون لى واحدة منهن احب إلى من كذا وكذا ، وذكر حمر
النعم.
قوله صلى الله عليه
الصفحه ١٧٣ : صلى الله عليه وآله
، بدليل قوله سبحانه وتعالى : (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ
مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ
الصفحه ١٩٥ : ، ثبتت له السيادة عليه ، ومن لم
يثبت له الايمان ، فلا حاجة إلى ذكره لموضع احتقاره.
ويزيده تأكيدا قوله
الصفحه ٢٠٦ :
واما كونها زائدة : فمثل قوله سبحانه
وتعالى : (ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي) (١) أي ما لكم
الصفحه ٢١٥ : وجب
عليهما من حقيقة النظر في امر النبوة والامامة.
ومنه ايضا قوله تعالى : (وَلَمَّا
ضُرِبَ ابْنُ
الصفحه ٢١٩ : إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَ) (١). فلما أثبت سبحانه وتعالى أن قول رسول الله صلى الله عليه
وآله بوحي منه تعالى
الصفحه ٢٢٣ : الْكِتابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ
كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا) (١) وكل نبي صديق وليس كل صديق نبيا وقوله تعالى (يُوسُفُ
الصفحه ٢٨٩ : ، انهم ارتدوا على ادبارهم القهقرى (٢).
٤٧٢ ـ وبالاسناد المقدم ذكر الثعلبي في
تفسير قوله تعالى
الصفحه ٢٩٠ : (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ) (٢).
٤٧٥ ـ وبالاسناد المقدم ذكر الثعلبي في
تفسير قوله تعالى (فَإِنَّ اللهَ هُوَ
الصفحه ٣٠٢ : ء
الامة لان من لا تثبت الاعمال الا بولائه كان الاتباع له الزم ، والاقتداء به
اسلم.
ومنها قوله صلى الله
الصفحه ٣٣٥ : الاخير مما ذكره
الثعلبي في تفسيره من قوله : وقيل : انهم من قريش وسنذكره فيما بعد هذا ان شاء
الله تعالى
الصفحه ٣٣٨ : .
ومن ذلك قوله تعالى : (إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ