الصفحه ٣٠١ : من مناقبه ، كلها يوجب لامير المؤمنين عليه السلام
السيادة واتباع الامة والاقتداء به ، منها : قوله صلى
الصفحه ٣٠٤ :
ومن جعل الله سبحانه مرجع الامة إليه في
سؤاله ، فقد جعل مرجعها إليه في اتباعه.
ومنها قوله تعالى
الصفحه ٣٢٠ :
ويدل على صحة هذا التأويل ايضا قول
النبي صلى الله عليه وآله لعلى عليه السلام : سلمك سلمى وحربك حربى
الصفحه ٣٥٥ : المقدم قال ابن
المغازلى في قوله تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٤٧٨ : الرابع والثلاثون : فى اقوال
النبيّ في حقه وفيه سبعة أحاديث.... ٢٧٠ ـ ٢٧٣
في قوله صلىاللهعليهوآله
بنو
الصفحه ٥ : تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ
حَمِيدٍ) (٧)
إذا كان قد وردت آية في ذلك المعنى الذي بنى الفصل عليه لئلا يتقدم على قول
الصفحه ٦ : أيضا في أول كل فصل من المناقب
بما جاء في تفسير قوله تعالى (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الصفحه ٨ : وآله
وان العباس (رضى الله عنه) والد وطاعته له كطاعة الوالد.
ويزيد بيانا ما ذكره الثعلبي في تفسير
قوله
الصفحه ٦٧ : مأخوذ من قول الرجل إذا قصد رجلا
فرآه في طريقه هذا وجهي إليك أي قصدي وقيل معنى أسلمت وجهي لله أسلمت نفسي
الصفحه ٦٨ :
وقول باللسان وعمل
بالجوارح.
فاما الاعتقاد بالقلب : فيعتقد معرفة
ربه ونبيه وامامه.
واما القول
الصفحه ٧٤ : غاية ينتهى إليها ، وهو قوله صلى الله عليه وآله : «حتى يردا
على الحوض».
فصار ذلك دليلا على الاقتدا
الصفحه ٨١ : اتفق على وجوبها بالاية والخبر ، فلا طريق لدخولها في باب العبث والاهمال ، بل
هي مؤسسة بتفصيل القول
الصفحه ١٣٧ :
امته ، وخليفته على قومه.
فاما كونه اخاه ، فشاهده بالنسب ، من الكتاب
العزيز ، قوله تعالى : (وَقالَ
الصفحه ١٧٢ : والاخرة (١).
قال يحيى بن الحسن : قوله صلى الله عليه
وآله لعلى : انت اخى في الدنيا والاخرة : اراد به غاية
الصفحه ٢٢٩ :
غيره ، وذلك مثل
قوله تعالى : (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ
وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ