الصفحه ٨٨ : ء ، قوله تعالى : (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ
الْأَقْرَبِينَ)
(٣) وبالاسناد
المقدم ، قال : اخبرنا الحسين بن محمد
الصفحه ١٠١ :
واقِعٍ) (١).
وبالاسناد المقدم ، قال : وسئل سفيان بن
عيينة ، عن قول عزوجل : (سَأَلَ سائِلٌ
الصفحه ١٠٩ : ، يذكر خروجه مع
على عليه السلام إلى اليمن ، وشكايته عليا ، وقول النبي صلى الله عليه وآله له عند
ذلك : من
الصفحه ١١٤ : وَرائِي) (٢) يعني بني العم ومنه قول الشاعر ـ
مهلا بني عمنا
مهلا موالينا
لا تنبثوا
الصفحه ١١٥ : ؟ قيل له : مقدمة الكلام التي بدأ بذكرها واخذ اقرار الامة بها
من قوله صلى الله عليه وآله : الست اولى منكم
الصفحه ١١٦ : له دور كثيرة ، لم يجزان يحمل قوله في
الدار التي وقفها الا على انها الدار التي قررهم على معرفتها
الصفحه ١٢٠ :
يَفْقَهُوا قَوْلِي وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي هارُونَ أَخِي اشْدُدْ
بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي
الصفحه ١٢١ : تفسير سورة المائدة ، قوله تعالى : (إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ
الصفحه ١٢٦ : (١)
الفصل السادس
عشر
في قول النبي صلىاللهعليهوآله لعلى (ع) : انت منى بمنزلة
هارون من موسى
١٦٥ ـ من
الصفحه ١٢٨ : بشئ فسلني عنه ، ولا تهابني قال : فقلت : قول
النبي صلى الله عليه وآله لعلى عليه السلام حين خلفه في
الصفحه ١٣٢ : ، وقال : نعم والا فاستكتا
(٤).
١٨٧ ـ ومن مناقب الفقيه ، ابن المغازلى
في قوله لعلى ابن ابى طالب
الصفحه ١٣٥ :
اعلم ، فقال : يا امير المؤمنين قولك فيها احب إلى من قول على ، فقال : بئس ما قلت
: ولؤم ما جئت به ، لقد
الصفحه ١٣٩ :
الفصل السابع
عشر
في قوله : لاعطين
الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله
٢٠٤ ـ من
الصفحه ١٥٠ : (٢).
٢٣٠ ـ ومن تفسير الثعلبي في تفسير قوله
تعالى : (وَيَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً) (٣)
وذلك في فتح خيبر
الصفحه ١٥٢ : ، فقتله
، وكان الفتح على يد علي عليه السلام قال أبو محمد : عبد الله بن مسلم : سألت بعض
آل ابي طالب عن قوله