الصفحه ٤٥ : العزيز
قد ورد لفظ الصحيح من قول الرسول صلى الله عليه وآله.
فصار ذلك دليلا من الطرفين وطريق عصمته
من
الصفحه ٤٦ :
بالاتباع لموضع قول الله سبحانه : (أَفَمَنْ يَهْدِي
إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا
الصفحه ٥٠ : الثعلبي في قوله تعالى :
(قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ
الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
الصفحه ٦٢ : تفسير الثعلبي ، من سورة برائة
قوله سبحانه وتعالى : (وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ)
(٥) وبالاسناد
المقدم
الصفحه ٦٣ :
عليه وآله وصدقه ، فقال بعضهم : اول ذكر آمن بالنبي (ص) وصدقه علي بن أبي طالب
عليه السلام وهو قول ابن
الصفحه ٦٤ : وآله.
٧٧ ـ ومن «مناقب الفقيه» ابن المغازلى
الواسطي ، في قوله سبحانه : (وَالسَّابِقُونَ
الصفحه ٦٥ : ابن عباس (رضى الله عنه).
في قوله تعالى : (وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ)
قال : سبق يوشع بن نون الى
الصفحه ٦٦ : الى ملة الاسلام ، وانما ذلك مثل
قوله سبحانه وتعالى فيما ذكر عن ابراهيم الخليل (ع) حيث قال : (وَأَنَا
الصفحه ٧٠ : كتاب الحميدى ، وصحاح
الستة للعبدرى ومن تفسير الثعلبي في باب تفسير قوله تعالى : (إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ٧١ : بعده (١).
٨٧ ـ ومن تفسير الثعلبي من الجزء الثاني
في تفسير سورة آل عمران في قوله تعالى
الصفحه ٧٥ : بالاسناد المقدم في تفسير قوله تعالى : (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها)
(٣) وبالاسناد
قال
الصفحه ٧٦ : (٣).
٩٣ ـ ومن تفسير الثعلبي في تفسير قوله
تعالى : (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) (٤)
وبالاسناد
الصفحه ٧٧ : ذكره الثعلبي ايضا في تفسير قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ
بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ
الصفحه ٨٤ :
ايضا لم يسنده الى
احد من الصحابة بل الى نفسه ، وقوله في ذلك غير مقبول ، لكونه مخالف الكتاب
والسنة
الصفحه ٨٥ :
الفصل الثالث
عشر
في الكناية عن
أمير المؤمنين عليهالسلام بلفظ الخلافة
من
قول النبي صلى الله