الكشف والبيان [ ج ١ ]
الكشف والبيان [ ج ١ ]
المؤلف :أبو إسحاق أحمد [ الثّعلبي ]
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :دار إحياء التراث العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :285
تحمیل
البحث في الكشف والبيان
عدد النتائج : ٢٠٥ الصفحه ٢٤٧ : العلماء
في كيفية عذابهما فقال عبد الله بن مسعود : هما معلّقان بشعورهما إلى قيام
السّاعة.
قتادة : كبّلا
الصفحه ٢٤٩ : هاروت وماروت لا يصل إليهما أحد ويختلف فيما بينهما شيطان في كل مسألة اختلافة
واحدة.
وقال يزيد بن
الأصم
الصفحه ٢٥٤ : أبو أمامة سهل بن حنيف في مجلس سعيد ابن المسيب
: إنّ رجلا كانت معه سور فقام يقرأها من الليل فلم يقدر
الصفحه ٢٨٣ :
مقاتل : مخلصا.
كثير بن زياد
قال : سألت الحسن عن الحنيفية فقال : هي حج هذا البيت.
الضحاك : إذا
الصفحه ٨ : والنقل دون الدراية والنقد ، وعدّ منهم أبا يعقوب إسحاق بن
إبراهيم الحنظلي.
وفرقة حذفت
الإسناد الذي هو
الصفحه ١٠ : علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه عن السلف الصالح.
وهكذا يتطرق
الكتاب إلى نواح علمية متعددة لا يكاد
الصفحه ٩٥ : الثرى ، بيانه : (وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ) (١٠).
منعم على خلقه
من العرش إلى الثرى ، بيانه قوله
الصفحه ١١٥ :
العزيز بن يحيى : المالك يمكن بما يملكه ، منفرد به عن أبناء جنسه ، تعود منافعه
إليه ، والمالك الثاني الذي
الصفحه ١٥٣ : إسحاق وأبو عمرو بن
العلاء : يُخادِعُونَ بالألف جعلوه من المفاعلة التي تختص بالواحد ، وقد ذكرنا
خبره
الصفحه ١٥٧ : .
وقال عمرو بن
كلثوم :
ألا لا
يجهلنّ أحد علينا
فنجهل فوق
جهل الجاهلينا
الصفحه ١٦٣ :
يسوق السحاب.
وقال عكرمة :
الرعد ملك موكّل بالسحاب يسوقها كما يسوق الراعي الإبل (٧).
شهر بن حوشب
الصفحه ١٦٤ :
ربيعة بن
الأبيض عن علي عليهالسلام قال : البرق مخاريق الملائكة (١).
وقال أبو
الدرداء : الرعد
الصفحه ١٦٩ : ومثل الوضوء والوضوء.
وقرأ عبيد بن
عمير : وقيدها الناس والحجارة.
قيل : تلك
الحجارة [كجت الأرض
الصفحه ١٧٢ : ، بلاطها مسك أذفر ، وحصباؤها
اللؤلؤ والياقوت ، وترابها الزعفران» [٧٨] (١).
وقال يحيى بن
أبي كثير : إنّ
الصفحه ١٧٦ : ءَ اللَّيْلِ) (٢) يعني كمن هو غير قانت ، وهو اختيار الحسن بن الفضل.
(وَنَحْنُ نُسَبِّحُ
بِحَمْدِكَ).
قال