الصفحه ١٤٨ :
إِلَيْكَ) : يا محمد يعني القرآن (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) : يعني الكتب المتقدمة مثل صحف إبراهيم وموسى
الصفحه ١٥٠ : نجده.
(٢) المخطوط غير
مقروء وما أثبتناه من تفسير القرطبي : ١ / ١٨٦.
(٣) سورة محمد : ٢٤.
الصفحه ١٥٩ : .
(٢) سورة محمد : ٢١.
(٣) سورة سبأ : ٣٣.
(٤) جامع البيان
للطبري : ١ / ٢٠٢.
(٥) جامع البيان
للطبري
الصفحه ١٦٠ : يكون لازما ومتعدّيا.
وقرأ محمد بن
السميقع (ضاءت) بغير ألف. و (حَوْلَهُ) نصب على الظرف.
(ذَهَبَ
الصفحه ١٧١ : كلّه ؛ لأنّ ثمار الدنيا [تبقى] ويرذل
منها ، وإن ثمار الجنة لا يرذل منها شيء.
محمد بن كعب
وعلي بن زيد
الصفحه ١٨٢ : علي بن أبي طالب (كرم الله
وجهه) : هي شجرة الكافور.
وقال قتادة :
شجرة العلم وفيها من كلّ شيء.
ومحمد
الصفحه ١٨٣ : حوّاء الى أكل الشجرة ثم ناولت آدم حتى أكلها.
وروى محمد بن
إسحاق عن يزيد بن عبد الله بن قسط قال : سمعت
الصفحه ١٨٦ : وَلا
تَكْتُمُونَهُ) (٦) يعني أمر محمد صلىاللهعليهوسلم.
__________________
(١) في المخطوط بياض
الصفحه ١٩٥ : ) (٢).
الفضل : شكر كل
نعمة ألّا يعصى الله بعد تلك النعمة.
أبو بكر بن
محمد بن عمر الوراق : حقيقة الشكر : معرفة
الصفحه ١٩٧ : ، ومعناه : (وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَ) محمّد (الْفُرْقانَ).
(لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ) لهذين
الصفحه ٢٠٧ :
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ) بصفة محمد صلىاللهعليهوسلم وإنه الرحيم في
الصفحه ٢٠٩ : ؟ فقال قوم : هم الذين آمنوا بعيسى ثم لم يتهوّدوا ولم يتنصّروا ولم
يصبئوا ، وانتظروا خروج محمد
الصفحه ٢١٣ : .
(وَمَوْعِظَةً) عظة وعبرة. (لِلْمُتَّقِينَ) للمؤمنين من أمّة محمّد صلىاللهعليهوسلم فلا يفعلون مثل فعلهم
الصفحه ٢١٧ : ، قرأ محمد ذو الشامة الأموي إن
الباقر وهو جمع البقر كالجامل لجماعة الجمل وقال الشاعر :
مالي
الصفحه ٢٢١ : تعملون بل يجازيكم به.
(أَفَتَطْمَعُونَ) أي فترجون يعني محمّد صلىاللهعليهوسلم وأصحابه