الصفحه ١٢٩ : ءتي عليهما قالا : أخبرنا مكي بن عبد الله ،
حدّثنا محمد بن يحيى قال : وفيما قرأته على ابن نافع
الصفحه ١٥١ : ،
وقرأ المفضل بن محمد الضبي : غِشاوَةً بالنصب كأنّه أضمر له فعلا أو جملة على
الختم : أي وختم على أبصارهم
الصفحه ١٦١ :
والضّلالة.
سعيد بن جبير
ومحمد بن كعب وعطاء ، ويمان بن رئاب : نزلت في اليهود وانتظارهم خروج النبي
الصفحه ١٦٨ : ) أي في شك وتهمة.
(مِمَّا نَزَّلْنا عَلى
عَبْدِنا) محمد يعني القرآن.
(فَأْتُوا) لم يأتوا بمثله
الصفحه ١٨١ :
سمّي بذلك لأدمته لأنه كان آدم اللون وكنيته أبو محمد وأبو البشر.
سعيد بن أبي
عروبة عن قتادة قال
الصفحه ١٨٨ : ببعض صفه محمد صلىاللهعليهوسلم وكتموا بعضا واختلفوا في ذلك ، فقال الله عزوجل : (وَلا تَلْبِسُوا
الصفحه ٢١٠ :
فبقي الاسم عليهم كما بقي الإسلام على أمّة محمد صلىاللهعليهوسلم والصابئين زمن استقامتهم من آمن
الصفحه ٢١٩ :
محمّد بن كعب :
لا لون فيها يخالف معظم لونها.
فلما قال هذا (قالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِ) أي
الصفحه ٢٢٨ : يقول : سمعت أبا بكر بن عبدوس يقول : مجازه كلمة حسنى ومعناه
قولوا للنّاس صدقا وحقّا في شأن محمّد
الصفحه ٢٣٣ : مِنْ
أَمْرِنا) (٢) فلمّا سمعت اليهود بذكر عيسى عليهالسلام قالوا : يا محمّد لا مثل عيسى كما زعمت ولا
الصفحه ٢٣٥ :
وضمد.
(أَنْ يُنَزِّلَ اللهُ
مِنْ فَضْلِهِ) النبوة والكتاب.
(عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ
عِبادِهِ) محمّد
الصفحه ٢٤٢ : مالك بن
الصّيف : إنّ الله ما عهد إلينا في محمد عهد ولا ميثاق فأنزل الله تعالى هذه الآية
يوضحه قراءة أبي
الصفحه ٢٤٤ : ساحرا فاتّخذ بنو إسرائيل تلك الكتب ولذلك فكثير ما يوجد السحر في
اليهود فلمّا جاء محمّد
الصفحه ٢٥١ : سمعتها
اليهود اغتنموها ، وقالوا فيما نسب بعضهم إلى محمّد سرا. فاعلنوا الآن بالشّتم ،
وكانوا يأتونه
الصفحه ٢٥٧ :
المخزومي ورهط من قريش قالوا : يا محمّد أجعل لنا الصّفا ذهبا ووسّع لنّا
أرض مكّة ، وفجر الأنهار