الصفحه ١٢٧ : أبا
القاسم الحسن بن محمّد المفسّر يقول : سمعت أبا بكر القفّال يقول : سمعت أبا بكر
البريدي يقول : الأم
الصفحه ١٨٧ :
بِآياتِي) أي ببيان صفة محمد ونعته. (ثَمَناً قَلِيلاً) شيئا يسيرا ، وذلك أنّ رؤساء اليهود كانت لهم مآكل
الصفحه ٢٢٢ : بَعْدِ ما
عَقَلُوهُ) علموه وفهموه كما غيّروا آية الرّجم وصفه محمّد صلىاللهعليهوسلم.
(وَهُمْ
الصفحه ٢٢٤ : الله عزوجل من تغيير نعت محمّد صلىاللهعليهوسلم.
الحسن وأبو
العالية : يعني يتمنّون على الله الباطل
الصفحه ٢٣٩ : . فقالوا : يا عمر ما في أصحاب محمّد أحب
إلينا منك. إنّهم يمرّون هنا فيأذونا وأنت لا تؤذينا وأنّا لنطمع فيك
الصفحه ٩٣ : في حديث وحكاية.
أخبرنا الأستاذ
أبو القاسم بن محمد بن الحسن المفسّر ، حدّثنا أبو الطيّب محمد بن أحمد
الصفحه ١١٢ :
إني وجدتك يا
محمد عصمة
للعالمين من
العذاب الكارث (١)
وقال أبو
الصفحه ١١٦ :
كعذاب عقوبة
الأقوال (٢)
وسمعت أبا
القاسم الحسين بن محمد الأديب يقول : سمعت أبا المضر محمد بن
الصفحه ١٣٤ : ، حدّثنا أبو العباس الأصم ، حدّثنا أبو الدرداء هاشم بن محمد ،
حدّثنا عبيد بن السكن ، حدّثنا إسماعيل بن عباس
الصفحه ١٤٣ : : هو الذي يحب للناس ما يحب لنفسه.
وقال الجنيد بن
محمد : ليس المتقي الذي يحب الناس ما يحب لنفسه
الصفحه ٢٥٣ : ترون إلى محمّد
يأمر أصحابه بأمر لم ينهاهم عنه ، ويأمرهم بخلافه ويقول اليوم قولا ويرجع فيه غدا
، ما هذا
الصفحه ٧٣ :
قال الأستاذ
الإمام أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي رضياللهعنه : بحمد الله يفتتح الكلام
الصفحه ٧٤ : ، وكثرة
الطرق والروايات ، وحشوها بما منه بدّ ، فقطعوا عنها طمع المسترشد مثل الإمام أبي
جعفر محمد بن جرير
الصفحه ١٠١ : حنيفة ـ رحمهمالله ـ ورووا ذلك عن أبي هريرة.
أخبرنا أبو
القاسم الحسين بن محمد بن الحسن النيسابوري
الصفحه ١١٩ : المارّة.
أخبرنا عبد
الله بن حامد ، أخبرنا محمد بن حمدويه ، حدّثنا محمود بن آدم ، حدّثنا سفيان عن
عمر عن