الصفحه ١٣٦ : .
«فرعون» : اسم
لملوك العمالقة ؛ كما أنّ قيصر (٦) اسم لملوك الرّوم ؛ وكسرى ، اسم لملوك الفرس ؛ وخاقان
اسم
الصفحه ١٥ :
صلّى الله عليه وآله ـ ليكون هذا المختصر جامعا (١) لكثير من أقوال المفسّرين.
وقد وسّمته بـ (نهج
الصفحه ٥٧ : ) ؛ أي : أبتدئ ببسم الله ، أو ابتدائي ببسم الله. فهو
خبر مبتدأ محذوف.
واشتقاق الاسم
، من السّمو ؛ وهو
الصفحه ١٩٧ : مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها).
قال ابن عبّاس
: هم الرّوم ، غزوا بيت
الصفحه ٣ :
بِسْمِ (١)
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٢)
الحمد لله ذي
العزّة والجلال [والقدرة] (٣) والحكمة
الصفحه ١٢١ :
ـ : (إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى) (٦) :
وكان اسم إبليس
، عزازيل (٧). فلمّا لعنه الله وطرده (٨) ، فآيسه من
رحمته
الصفحه ٤٠ : ) (٢) في عليّ فمحوا اسمه ـ عليه السّلام ـ (٣).
وما في القرآن
واحد وهو جمع ؛ فكقوله ـ تعالى ـ : (يا
الصفحه ١٢٦ : بالله كاذبا ، فأكلا منها ،
فاحتاجا عند ذلك للتّخلّي للغائط.
(وقوله ـ تعالى
ـ) (٤) : (فَبَدَتْ لَهُما
الصفحه ٩٧ : .
وقوله ـ تعالى
ـ : (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ) :
قال القتيبيّ :
يجازيهم جزاء الاستهزاء (٣) ؛ كقوله
الصفحه ٣٣٧ : (٤) نبيّ (٥). اسمه إرميا ، جاء إلى بيت المقدس راكبا حمارا (٦).
وقال مجاهد : [بل
هو (٧)] (٨) رجل من بني
الصفحه ٥٥ :
تفسير
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(أَعُوذُ بِاللهِ) ؛ أي (١) : أمتنع بالله ، وألتجئ إليه
الصفحه ٧٥ : ـ : (ما كانَ لِيَأْخُذَ
أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ) (٣) ؛ أي : في عادته وسنّته.
و «الدّين» اسم
لجميع ما
الصفحه ١١٦ : : خليفة من الجنّ (٢).
و «الخليفة»
اسم يصلح للواحد والجمع والذّكر والأنثى ؛ كالسّلطان.
وقوله ـ تعالى
الصفحه ١٦٢ :
فاشتروها منه بملء مسكها (١) ذهبا وفضّة. وكان هذا الفقير الصّالح بارّا بأبويه ،
فجعل الله جزا
الصفحه ٦٠ :
فهو الله (٥) لا يرى
ويرانا (٦)
و «إله» : اسم
مخصوص بالمعبود. وسميت الشّمس : آلهة (تأنيث الإله