الصفحه ٨١ : (٣).
وقال قوم : هي
أقسام ، أقسم الله ـ تعالى ـ بها. وفيها الاسم الأعظم (٤).
__________________
(١) في
الصفحه ٦١ : : لم يسمّ الله غيره (٩).
وكذلك (الرَّحْمنِ).
وقيل : (اللهِ) هو الاسم الأعظم (١٠). والإله عند
الصفحه ٨٣ : الاسم الأعظم (٣).
وقال بعض
المفسّرين : معناه : أنا الله لا إله إلّا أنا (٤).
وقال الرّبيع
بن أنس
الصفحه ٣٢٣ : تسبّح معه الطّيور (٤) والجبال
والشّجر والدّوابّ. وأعطى الله ابنه سليمان أعظم من ملكه. وسيأتي شرح ملكه في
الصفحه ٢٧٥ : ـ قال : سمعته يقول : قال عليّ ـ عليه
السّلام ـ في قول الله ـ عزّ وجلّ ـ : (وَيَذْكُرُوا
اسْمَ اللهِ فِي
الصفحه ٢٣٥ : للأوثان (٢).
وقال الرّبيع
وابن زيد والفرّاء : ما ذكر عليه غير اسم الله ـ تعالى ـ (٣).
والإهلال على
الصفحه ١٧٢ :
قيل : أيّدناه
بالاسم الأعظم ، الّذي يحيي به الموتى ويشفي به المريض (١).
وقيل : أيّدناه
بجبرائيل
الصفحه ٢٤ : و [لا سهل و] (١) لا جبل ، أعظم من آية الكرسيّ (٢).
وروي : أنّها
حيث أنزلت على النّبيّ ـ صلّى الله عليه
الصفحه ٣٢٥ : من المصادر ولكن روى في الغايات عن النبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ قال
لرجل : آيّة آية أعظم؟ قال : الله
الصفحه ٣٢٩ :
وقيل : «الكرسيّ»
(١) هو أصل ملكه (٢).
وقيل : العرش ،
أعظم مخلوقات الله ـ تعالى ـ. والكرسيّ أعظم
الصفحه ١١٣ : ـ : (الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى) (٧) ؛ أي : استولى على ملكه ، وهو أعظم (٨) مخلوقات الله
ـ تعالى ـ. وكقول
الصفحه ٢٨٦ : ).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَالْفِتْنَةُ
أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) ؛ أي : الشّرك بالله ـ تعالى ـ والكفر به ، أعظم
الصفحه ١٢٧ : : سمّي الصفا صفا لأنّ المصطفى آدم
هبط عليه فقطع للجبل اسم من اسم آدم ـ عليه السّلام ـ يقول الله ـ تعالى
الصفحه ٢٢٨ : الله ـ عليه السّلام ـ : قال : سمّي الصفا
صفا لأنّ المصطفى آدم هبط عليه فقطع للجبل اسم من اسم آدم ـ عليه
الصفحه ١٨١ : » ، اسمان أعجميّان لا ينصرفان (٢).
و «بابل» ، اسم
بلد ، لا ينصرف.
واختلف النّاس
في بابل :
فمنهم من قال