الصفحه ٣٢٣ : تسبّح معه الطّيور (٤) والجبال
والشّجر والدّوابّ. وأعطى الله ابنه سليمان أعظم من ملكه. وسيأتي شرح ملكه في
الصفحه ٣٣٩ :
فلمّا أحياه الله ـ تعالى ـ بعد مائة عام في مثل اليوم الّذي أماته فيه رأى
ولده شيخا ابن مائة سنة
الصفحه ١١ : بشار عن مؤمل عن سفيان عن أبي الزناد قال : قال ابن عبّاس : التفسير على
أربعة أوجه : وجه تعرفه العرب من
الصفحه ٢٤٩ :
وقال قوم منهم
: كان الحكم بها واجبا ، فنسخ بآية المواريث. روي ذلك عن ابن عبّاس ـ رحمه الله
الصفحه ١٨ :
وجميع الكتب
أنزلت في شهر رمضان (١).
وروي عن ابن
عبّاس ـ رحمه الله ـ أنّه قال : نزل القرآن إلى
الصفحه ٧٧ :
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) :
«صراط» ، بدل
من «الصّراط» الأوّل.
قال ابن عبّاس
والكلبيّ : اهدنا طريق الّذين
الصفحه ١٢٤ :
وقال ابن عبّاس
: «الرّغد» ؛ الواسع الكثير (١). وأصله سعة العيش.
وقوله : «رغدا»
منصوب ، لأنّه نعت
الصفحه ٢٠٤ : مع جعفر ابن أبي طالب ، من الحبشة
، من عند النّجاشيّ. وكانوا اثنين وثلاثين رجلا ، منهم بحير الرّاهب
الصفحه ٢٥٦ : : بإطعام أكثر من مسكين. روي ذلك عن ابن عبّاس ـ
رحمه الله ـ (٢).
وقال غيره :
ذلك أن يجمع بين الصّوم
الصفحه ٣٠١ :
وعائشة ، وابن عمر ، وسالم ، وابن عبّاس ، وابن مسعود (١).
وقال أهل
العراق وأبو حنيفة ومن تبعه
الصفحه ١٣ :
وقد روي عن ابن
عبّاس ـ رحمه الله ـ أنّه قال : والله ، ما أوجب علينا حفظ القرآن ولا تلاوته ،
إلّا
الصفحه ٢٤ : محمد
ابن يحيى عن محمد بن أحمد ، عن محمّد بن حسان عن إسماعيل بن مهران عن الحسن بن
عليّ عن الحسين بن أبي
الصفحه ١٤٦ : : (كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ
ما رَزَقْناكُمْ) روي ذلك عن ابن عباس وابن مسعود ـ (٤).
وقوله ـ تعالى
ـ : (وَإِذْ
الصفحه ١٥٨ : ابن عمّ لهما فقتلاه لكي
يرثاه. ثمّ حملاه وألقياه بين قريتين : فلمّا أصبحوا
الصفحه ١٦٦ : (٣).
وقال مجاهد : «إلّا
أمانيّ» ؛ أي : كذبا واختلاقا ، من المين (٤).
وقال ابن عبّاس
ـ رحمه الله