الصفحه ٢٤١ : بالمرأة. فأنزل الله الآية : (النَّفْسَ بِالنَّفْسِ) في المائدة (٩) ، فجعل الأحرار في القصاص سواء ، والعبيد
الصفحه ٢٤٢ :
لهم نصف الدّية. وتقتل هي بغير ردّ ، إذا رضوا بذلك ، لقوله ـ تعالى ـ : (النَّفْسَ بِالنَّفْسِ
الصفحه ٢٧٩ : جابر عن أبي جعفر ـ عليه السّلام ـ قال : امّا قوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغا
الصفحه ٣٠١ : .
(٤) نفس المصدر
والموضع.
(٥) نفس المصدر
والموضع.
(٦) التبيان ٢ /
٢٤٠.
(٧) التبيان ٢ /
٢٤٠.+ انظر
الصفحه ٤ :
الإنسان من صلصال من حمإ مسنون ، في إعجال (٦). ثمّ خلق له من نفسه زوجة (٧) ذات أنس وجمال
، وبثّ منهما رجالا
الصفحه ٢٢ : : قرأت على رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ فاتحة الكتاب فقال : والّذي
نفسي بيده ما أنزل الله في التوراة
الصفحه ٣٦ : أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ) (٤) فهو عامّ فيهم وفي غيرهم ، وخاصّ في قتل (٥) نبيّ أو إمام
الصفحه ٤١ : لننزل على [حكمه ، فما حكمه فينا] (٣)؟
فقال : الذّبح.
ثمّ ندم على ما قال لهم ، فقال (٤) في نفسه : خنت
الصفحه ٥٥ : . ومنه : العوذ (٢) والعياذة
والعياذ والمعاذ.
والشيطان :
نونه من نفس الكلمة. وهو من شطن ؛ أي : بعد
الصفحه ٩٤ : يَشْعُرُونَ (٩)) ؛ يريد : أنّ خداعهم ما يضرّ إلّا بأنفسهم ، وما يعلمون
ذلك.
وأصل النّفس ،
من النّفاسة
الصفحه ٩٥ :
له. وأنفس ما في الإنسان نفسه.
وأصل الشّعور :
العلم. ومنه قولهم : ليت شعري ؛ أي : ليت علمي
الصفحه ١٠٤ : اختلقه من تلقاء نفسه. وقال : (فَأْتُوا بِعَشْرِ
سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ) (١).
و «من» ، ها
هنا
الصفحه ١١٢ :
أي : كبير
السّنّ ؛ يوبّخ الشّاعر نفسه.
يقول ـ سبحانه
ـ : ويحكم أعجبوا من أنفسكم «كيف تكفرون» به
الصفحه ١٣٣ : وَالصَّلاةِ) ؛ أي : بالصّوم والصّلاة.
وأصل الصّبر :
الكفّ والحبس. ومنه : الصّابر على المصيبة ؛ لكفّه نفسه عن
الصفحه ١٧٨ : ء (٤).
وقيل : إنّ (٥) الّذي دفنها
سليمان نفسه ، لئلّا تفسد بها النّاس. فلمّا مات سليمان ـ عليه السّلام