الصفحه ٢٢٣ :
نعرفه معرفة أبين من معرفة أبنائنا ، لأنّ أحدنا يشكّ في ولده هل هو مخلوق (٣) من مائه أم (٤) من ماء غيره
الصفحه ١٤ : والاستيعاب واسد الغابة وتذكرة الحفاظ
والجرح والتعديل ومعرفة القرّاء الكبار للذهبي عين ولا أثر منه.
انظر
الصفحه ٣١ : لا يحتاج إلى بيان وتفسير. وكذلك «المفسّر».
و «المجمل» :
ما يحتاج إلى بيان وتفسير في معرفة المراد
الصفحه ٨٨ : موضع السّجود ، ومعرفة ما تجوز الصّلاة فيه من الثّياب وعليه من
المكان وما لا تجوز ، والأذان ، والإقامة
الصفحه ٢١٢ : » : المعرفة
بالدّين والفقه ـ عن أنس (١٠).
وقوله ـ تعالى
ـ : (وَيُزَكِّيهِمْ) ؛ أي : يطهّرهم من الشّرك والكفر
الصفحه ٣٤٩ : الحكمة المعرفة والتفقّه في الدين. تفسير العياشي ١ / ١٥١ ، ح ٤٩٨ وعنه
كنز الدقائق ٢ / ٤٤٤ ونور الثقلين
الصفحه ٣٦٥ : .
١٠ ـ الشيعة وفنون الإِسلام للسيد حسن
الصدر ، بيروت ، دار المعرفة.
١١ ـ عمدة الطالب في أنساب آل أبي
الصفحه ٢٤٣ :
وقال الطّوسيّ
ـ رحمه الله ـ : ذكر ابن مبشر : أنّ هذه الآية منسوخة بقوله ـ تعالى ـ (النَّفْسَ
الصفحه ٤٤ : المشركات
، ولم يحلّ نكاح المشرك (٤). وقوله ـ تعالى ـ : (وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ
فِيها أَنَّ النَّفْسَ
الصفحه ٨٩ : ء يفرضه الرّجل على نفسه في ماله يجب عليه أن
يفرضه على قدر طاقته وسعة ماله فيؤدّي الّذي فرض على نفسه إن شا
الصفحه ١٣٤ : يَوْماً لا
تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) ؛ [أي : اخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده ، ولا مولود
هو جاز
الصفحه ١٧٦ :
قال النّبيّ (ـ
صلّى الله عليه وآله ـ) (١) : والذي نفسي بيده ، لا يقولها رجل منهم إلّا شرق بريقه
الصفحه ٢٠٢ : والنّصارى ومشركي العرب ، فنزّه ـ سبحانه وتعالى ـ نفسه (٤).
الكلبيّ ومقاتل
قالا : نزّه نفسه عن الولد
الصفحه ٢٠٤ : تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ مِنْها
عَدْلٌ وَلا تَنْفَعُها شَفاعَةٌ وَلا هُمْ
الصفحه ٢١٣ :
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ ، إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ).
«ملّة إبراهيم»
: دين الإسلام.
و «سفه نفسه