الصفحه ٣٠٩ : الرّجل عقدة النّكاح.
قوله ـ تعالى ـ
: (وَلكِنْ لا
تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا) :
قال الحسن
وإبراهيم بن مجلز
الصفحه ٣٨ : بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ
عَظِيمٌ) ثمّ قطع فقال : (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ
الصفحه ٩٢ : العرب ٤ / ٢٦ مادة «أكر».
(٤) د : من.
(٥) للبيد بن ربيعة.
تفسير الطبري ١ / ٨٦.
(٦) ليس في
الصفحه ١٤٧ : الله ـ تعالى ـ بقتال الجبّارين وقتل (٤) عوج بن عناق ـ
وكان عوج بن عناق منهم ـ وفتح مدينة الجبّارين
الصفحه ٢١٥ : سلفت ؛ وأراد بذلك : إبراهيم وبنيه
، ويعقوب وبنيه.
(لَها ما كَسَبَتْ) ؛ يريد : من خير.
[(وَلَكُمْ ما
الصفحه ١٩ :
وثماني عشرة آية (١).
وعن عطاء بن
يسار ، أنّه قال : مائة وثلاث عشرة سورة. وآياته ستّة آلاف
الصفحه ٣٤ :
؛ كقوله ـ تعالى ـ : (وَقَضَيْنا إِلى بَنِي
إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ) (٢) ؛ أي : أعلمناهم.
وبمعنى
الصفحه ٤٢ : . فَاخْشَوْهُمْ) (الآية) (١)
فلفظها عامّ ، وهي
خاصّة ؛ لأنّ «النّاس» الأوّل ، هو نعيم بن مسعود. و «النّاس» الثّاني
الصفحه ٨٤ : موسى وعيسى ـ عليهما
السّلام ـ (٢).
وقال زيد بن
أسلم : «ذلك الكتاب» ؛ أراد به : اللّوح المحفوظ
الصفحه ٩٧ :
مقاتل والكلبيّ
: أي : إلى كهنتهم من اليهود ؛ كعب بن الأشرف بالمدينة ، وأبي بردة في أسلم ، وأبي
الصفحه ٢١٣ : بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ) ؛ يعني : وصّى بملّة الإسلام.
[وقوله ـ تعالى
ـ : (فَلا تَمُوتُنَّ
إِلَّا وَأَنْتُمْ
الصفحه ٢٦٠ : : إنّ
الآية نزلت في معاذ بن جبل وثعلب (١) بن غنم (٢) الأنصاريّ ، سألا النّبيّ ـ عليه السّلام ـ عن زيادة
الصفحه ٣٠٠ : ـ : وعندنا يكون المولى فايئا ، بأن يجامع. وبه قال ابن عبّاس ـ رحمه
الله ـ ومسروق وسعيد بن المسيّب (١).
وقال
الصفحه ١٦ : ء الرّاشدين ، من بني العبّاس (١) ـ سقى الله
ضريحه وضرائحهم هبوب (٢) الرّضوان ـ أهدى لبعض أولادهم هديّة لطيفة
الصفحه ٤٣ :
السّلام ـ فأتى به إلى النّبيّ ـ عليه السّلام ـ وعنده جماعة. وفيهم حاطب
بن أبي بلتعة.
فقال