الصفحه ٢٢٣ :
ـ : (فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ).
قال الكلبيّ :
بادروا ، يا أمّة محمّد ، إلى الطّاعات (١٠
الصفحه ٢٢٩ : البيّنات من أمر محمّد [ـ صلّى الله عليه وآله ـ] (٥) فكتموه (٦).
(أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ
اللهُ
الصفحه ٢٥٨ : وسلّم ـ] (٢) : [يا محمّد] (٣) ، أنت تزعم
أنّ بيننا وبين السّماء مسيرة خمسمائة عام؟ فنزلت الآية
الصفحه ٢٨٣ : بهم من
آمن بهم (٣).
قوله ـ تعالى ـ
: (أَمْ حَسِبْتُمْ) ؛ أي : ظننتم ، يا أمّة محمّد!
(أَنْ
الصفحه ٣٢٩ : ء. فالملائكة : إسرافيل وعزرائيل وميكائيل وجبرائيل (٤) ـ عليهم
السّلام ـ والأنبياء : إبراهيم وموسى وعيسى ومحمّد
الصفحه ٣١٥ :
وقال وهب بن
منبه : أحياهم الله بدعاء شمويل بن هلقايا (١).
وقال قتادة :
أحياهم الله بدعاء يوشع بن
الصفحه ١٤ :
وقد روي عن
النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ أنّه عرض القرآن على أبيّ (١) بن (٢) كعب مرّتين ،
وعرضه
الصفحه ١٩٥ :
وقيل : إنّ (١) السّبب في هذه (٢) الآية (٣) ، أنّ فيحاص (٤) بن عازوراء وأزيد بن قيس دعوا عمّار بن
الصفحه ٢٥١ : .
(٥) ليس في ج.
(٦) التبيان ٢ / ١١٦
، تفسير الطبري ٢ / ٧٦.
(٧) روى الطبري عن
أبي كريب ، عن بشر بن بكير
الصفحه ٣١٣ :
وقال زيد بن
ثابت وابن عمر : هي الظّهر (١).
وفي رواية ، عن
عليّ ـ عليه السّلام ـ : شأنّها الفجر
الصفحه ٣٣٧ :
[أ] وهي (١) قرية ، يقال لها : بير هرقل ، راكبا حماره (٢).
وقال : عمرو بن
عبيد (٣) : بل هو
الصفحه ٨١ : جميع النسخ :
علموا ، والصّواب ما أثبتناه في المتن.
(٢) نقله الطبرسي عن
سعيد بن جبير. مجمع البيان
الصفحه ١٩٨ : الأخفش :
هو ططوس بن إسيايوس (٤) ، خرج إلى البيت المقدس ، بعد قتل زكرياء ويحيى ـ عليهما
السّلام ـ فخرّبه
الصفحه ٢١٤ :
ومدائن.
وقوله ـ تعالى
ـ (١) : (وَيَعْقُوبُ) ؛ يعني : يعقوب بن إسحاق. أوصى بنيه ـ أيضا ـ بها
الصفحه ٢٥٢ : ، أوجب الإفطار. فإن قدّروا
في الآية «فأفطر» ، كان ذلك خلاف الظّاهر. وبوجوب الإفطار. قال عمر بن الخطّاب