الصفحه ٣٣٩ :
فلمّا أحياه الله ـ تعالى ـ بعد مائة عام في مثل اليوم الّذي أماته فيه رأى
ولده شيخا ابن مائة سنة
الصفحه ٤١ :
ابعث إلينا أبا لبابة لنستشيره (١) فبعثه إليهم ، فقالوا له : يا أبا لبابة] (٢) لقد حاصرنا
محمّد
الصفحه ٥٠ : مِنْهُ بِالْيَمِينِ) (١٠) ؛ أي : أخبرهم بذلك ، يا محمّد ؛ وكقوله : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ
الصفحه ١٠٥ : : يا محمّد ، أخبر المؤمنين بما يسرّهم.
وسمّيت البشارة
، بشارة (٥) لأنّها تؤثّر (٦) في بشرة الوجه
الصفحه ١٦٩ :
قوله ـ تعالى ـ
: (وَإِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ) ؛ يريد : في التّوراة ، بمجيء موسى
الصفحه ٣١٤ : تعلم ، يا محمّد! حال الّذين خرجوا من ديارهم ، حذر الطّاعون ، وهم ألوف (٣).
قيل : كانوا
أربعين ألفا
الصفحه ١٧٦ : : مشركي العرب.
وقوله ـ تعالى
ـ : (يَوَدُّ أَحَدُهُمْ ،
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ) :
الكلبيّ : «ألف
الصفحه ١٤٤ : هاهُنا قاعِدُونَ) (٥) فابتلاهم الله ـ تعالى ـ بأرض التّيه ، أربعين سنة.
يتيهون طول ليلهم ، لا يزالون
الصفحه ١٦٨ :
سنة. فقالوا : نعذّب مكان كلّ ألف سنة يوما ، ثمّ نخرج إلى الجنّة. وروي
مثل ذلك ، عن ابن عبّاس
الصفحه ٢٤٥ : ،
تستأدى في سنة واحدة ، من مال القاتل.
ودية قتل (٢) الخطأ شبيه
العمد ، تستأدى في سنتين ، من مال القاتل
الصفحه ١٥٩ : ) وما سنّها ، وما لونها؟
(قالَ : إِنَّهُ
يَقُولُ إِنَّها بَقَرَةٌ لا فارِضٌ وَلا بِكْرٌ ، عَوانٌ
الصفحه ٢٢٧ : السّنين.
«ونقص من
الأموال والأنفس» ؛ يريد : بالآفات في الحيوانات والأنعام.
«والأنفس» ،
بالأعراض على
الصفحه ٣٢٥ : ـ تعالى ـ
: (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ. لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ) :
قال
الصفحه ٣٦١ : مثل ذلك ـ إن شاءوا ـ. وعلمنا
الرّهن عليه في الحضر بالسّنّة.
(فَإِنْ أَمِنَ
بَعْضُكُمْ بَعْضاً
الصفحه ١٣٥ :
بكبشين أملحين أقرنين موجوءين ، فأضجع أحدهما ، وقال : بسم الله ، والله أكبر.
اللهم ، عن محمّد وآل محمّد