الصفحه ١٥٨ : ما عبدوه. وهو العجل] (٨).
وقال الكلبيّ :
كان السّبب في ذبحها ، أنّ أخوين من بني إسرائيل عمدا إلى
الصفحه ١٦١ :
البقرة الّتي وصفها عند رجل صالح فقير ، من بني إسرائيل.
__________________
(١) مجاز القرآن ١ /
٤٤
الصفحه ١٦٢ : عكرمة :
كان لمسجد بني إسرائيل اثنا عشر بابا ، لكلّ سبط باب ، فوجدوا ذلك القتيل عند باب
فجرّوه إلى باب
الصفحه ١٧١ :
وقال السّديّ :
أخذ (١) ميثاقكم (٢) في التّوراة ، أنّه إذا جاء السّائل من بني إسرائيل
يسألهم الفدا
الصفحه ١٩٢ : الرّجم على المحصن لا خلاف فيه. والآية ـ على قول بعضهم ـ في زمن
عمر بن الخطّاب : كنّا نقرأ : الشّيخ
الصفحه ١٩٩ : ء وعبد الرحمن بن زيد.
(٣) التوبة (٩) /
٢٨.
(٤) أ ، م : يريد.
(٥) انظر : تفسير
أبي الفتوح ١ / ٣٠٢
الصفحه ٢٠٧ :
عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حمّاد ، عن الحلبيّ ، عن أبي
عبد الله ـ عليه السّلام
الصفحه ٢٠٩ :
وقيل : الحجر ،
الّذي قام عليه إبراهيم [ـ عليه السّلام ـ] (١) وبنى البيت ، وكان ابنه إسماعيل
الصفحه ٢١٦ : وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ) :
«الأسباط» هم (٦) اثنا عشر سبطا
، وهم أولاد يعقوب بن إسحاق.
وقال الكلبيّ
الصفحه ٢٢٢ : وغيّروه وبدّلوه
، فقالوا : يرسل إلى العرب خاصّة. لئلّا تبطل مأكلتهم من اليهود ، حتّى أنّ عبد
الله بن سلام
الصفحه ٢٤٠ :
__________________
(١) تفسير أبي
الفتوح ٢ / ٢٣.
(٢) ليس في أ.
(٣) تفسير أبي
الفتوح ٢ / ٢٤ ، نقلا عن سعيد بن جبير وقتادة
الصفحه ٢٤٧ : : الأوتار والذّحول ، واحدتها طائلة ؛ يقال : فلان يطلب بني فلان
بطائلة أي بوتر كأن له فيهم ثأرا فهو يطلبه بدم
الصفحه ٢٥٩ :
من النّساء والطّعام في شهر رمضان ، بعد العشاء الآخرة ، منهم عمر بن الخطّاب.
فشكوا ذلك إلى (١) النّبيّ
الصفحه ٢٦١ : (٥) /
٢.
(٢) روى العياشي عن
العلا بن الفضيل قال : سألته عن المشركين أ يبتدئ بهم المسلمون بالقتال في الشهر
الحرام
الصفحه ٢٧٨ : ءَ مَرْضاتِ اللهِ) (٣) :
نزلت هذه الآية
في أمير المؤمنين ؛ علي بن أبي طالب ـ عليه السّلام ـ حين بات على فراش