الصفحه ٣١ : الوليد خليفة عبد الملك وابنه.
لكن الضبط الحديدي الذي مارسه ذلك الوالي القاسي تراخى نهائياً على يد عدد من
الصفحه ٥٠ : متمثلة بالقرامطة
الذين كانوا فرعاً من الاسماعيلية وهي فرقة شيعية تمجد اسماعيل الابن الاكبر
للامام جعفر
الصفحه ٦٤ : الاحتفاظ بالسلطة في الخلافة إلى مصاهرة الخليفة حيث زوجه اخته كما
خطب لنفسه ابنة الخليفة لكن هذا العريس
الصفحه ٦٧ :
شارك في الصراع الذي
جرى بين ابناء ملك شاه حول السلطة فاستطاع باتخاذه جانب هذا الابن تارة وذاك تارة
الصفحه ٨٢ : له غير ان هذه المحاولة كلفتة حياته. واصاب المصير
نفسه ابنه الشيخ حيدر لكن الشيخ اسماعيل الذي خلف هذا
الصفحه ٨٤ : الاوليّ في تعظيم
الائمة الاثني عشر ونعني علياً وابنيه الحسن والحسين واحفاد الحسين المباشرين لحد
الحفيد
الصفحه ١٠٠ :
ديار بكر بقيادة ناصيف باشا دون صعوبة تذكر (٢)
، وواصل الحكم في بغداد حيث تولى حكمها من بعده ابنه مصطفى
الصفحه ١٠٤ :
الخط الذي رسمه تجاهها بمهارة كبيرة بحيث لم يلبث الباب العالي ان اقر ابنه علياً
خلفاً له في منصب عامل
الصفحه ١١٣ : تعطى ولاية البصرة لابنه سياب. كذلك التزم
حسين باشا باسم ابنه هذا بـ :
١ ـ ان يدفع ٠٠٠ / ٣٠٠ قرش
الصفحه ١١٤ : هؤلاء من
السفر بادر فارسل من جانبه ابن عمه يحيى اغا ومعه هدايا ثمنية إلى اسطنبول لكن
يحيى هذا بدلاً من
الصفحه ١٢٤ :
الامر الذي مكنه من تركيز قوة استثنائية في يده. ان السياسة البارعة التي اتبعها
حسن باشا وكذلك ابنه احمد
الصفحه ١٢٨ :
حسن باشا والعرب
بزواج ابنه احمد من ابنة احد اكثر شيوخ العراق العرب ونفوذاً وهو امير الحلة.
بعد
الصفحه ١٢٩ :
قام بها المنتفقيون
بزعامة ابن مانع المعروف. فبعد ان وصل خليل باشا إلى البصرة عزل ابن مانع وعين
الصفحه ١٣٠ :
تهدئة العرب دون
اراقة دماء تقريباً اقترح على الحكومة ان تعين لولاية البصرة ابنه احمد متكفلاً
بان
الصفحه ١٩٠ : بيك كردي
من اسرة بابان ، وكان ابن اخ لابراهيم باشا مؤسس السليمانية اول حجة للتدخل فقد
ثار البيك