الصفحه ٣٢ : الدعاة والاتباع الذين
انتشروا في انحاء العراق وفارس كافة ، ثم جاء النزاع بين الامويين انفسهم فساعد
الصفحه ٣٥ :
الامويين الذين ظلت عملية تقتيلهم تجري في انحاء الخلافة كافة لشهور عديدة. فلم
ينجِ منهم الا القليل جداً كان
الصفحه ١١٦ :
القصيرة هذه أي اثر تاريخي لانه لم يكن يمتلك لذلك لا الوقت الكافي ولا الرغبة
ايضاً ، بسبب عدم استقرار وضعه
الصفحه ١٧٤ : على رأس المنتفقين بدلاً من الشيخ احمد
الذي لم يبرز اختياره (٢).
ولم تكن هذه التغيرات كافية ابداً
الصفحه ٢٤٥ : «خطي شريف كولخانه» الذي اصبح حجر الزواية في جميع الاصلاحات المقبلة في
انحاء الدولة العثمانية كافة. لقد
الصفحه ٢٦٣ : في الخزينة نتيجة لضريبة العشر
التي تؤخذ عيناً ، غير كافية لتغطية المصاريف التي لا تحتمل التأخير ، امر
الصفحه ٣٢٨ : التدابير اللازمة لتأمين الا رواء الكافي لها.
اما فيما يتعلق بالاستيراد فأنه
كالتصدير عاني في البداية من
الصفحه ٣٨٧ : بغداد على اقتضابه كافٍ لان يجعلنا نتبين كم هو
دقيق اهتمام رجال الاعمال بتطمين المطلب الاساس الذي توخنه
الصفحه ١٠ : ترتيبه الثالث بين خلفائه والذي ينتمي إلى البيت الاموي المشهور في مكة ، القسم
الصفحه ٣٣ : ـ الجنوبيين
قتلوا الخليفة المذكور وكان صنيعة للشماليين ونصبوا بدلاً منه يزيد الثالث حفيد
عبد الملك غير ان
الصفحه ١٤٠ :
الاخير قد نصب في السنة نفسها أي في ١٧٣٦م في موغان شاهاً لفارس بسبب موت عباس
الثالث فجأة ، الامر الذي دفع
الصفحه ١٥٢ : (٢)
فكان هذا الثالث والي يعين في بغداد خلال سنة واحدة. وكان سليمان اغا في هذه
الاثناء يسعى بشكل موفق لان
الصفحه ١٨٦ : الاصطلاحات العسكرية التي قام بها سليم الثالث عندما سعى
إلى اصلاح الجيش العثماني وجعله على المنط الاوربي فجابه
الصفحه ٢٢٣ :
الفصل
التاسع
يؤشر حكم علي رضا باشا بداية المرحلة
الثالثة من تاريخ العراق ، وهي المرحلة التي
الصفحه ٣٠٢ : الدفعة الثانية تبعاً لذلك في الاول من تشرين الاول عادة والثالثة في الخامس
عشر منه ، علماً بأن اياً من