الصفحه ٣٢٢ :
المادة ، غير ان بغداد اخذت تؤدي فيه دوراً يزداد اهمية من سنة إلى اخرى. ولم تتعد
قيمة عرق السوس في البصرة
الصفحه ٣٣٢ : الفترة الاخيرة وضع الملاحة النهرية.
ففي الوقت الذي كانت فيه الملاحة
البحرية تتسع من سنة إلى اخرى ويزداد
الصفحه ٣٣٤ : قد اتخذت من قبل «اراضي السنية» أي ادارة الضياع
السلطانية التي انتقلت اليها في بداية القرن العشرين
الصفحه ٣٤٠ : البصرة فيمكن استخلاصها من الجدول التالي الذي يبين هذه
الكميات في العشرين سنة
الصفحه ٣٤١ : هو
زيادة الضريبة الكمركية العثمانية في منتصف السنة المذكورة من ٨% إلى ١١% الامر
الذي دفع الكثير من
الصفحه ٣٦٨ :
السنة وحسب حركة
الزوار القادمين من فارس ، ففي الشتاء عندما لا تعمل الجمال يرفع البغّالون اجور
الصفحه ٣٦٩ : لمجمل الواردات والصادرات المارة من
ميناء البصرة في العشرين سنة من ١٨٩١ إلى ١٩١٠ :
الصفحه ٣٧٣ : تلك السنة. المترجم.
الصفحه ٣٧٥ : فرع البنك العثماني الذي افتتح في البصرة في ١٨٩٤ اغلق في نهاية
السنة ذاتها ، فقد ظلت اسعار التحويل
الصفحه ٣٧٦ :
الحوالات تتغير تبعاً للتذبذب المستمر على مدار السنة في اسعار العملات في سوق
بغداد. ويمكن ان تساعدنا
الصفحه ٣٨٥ :
على ان تحصل في السنة ذاتها أي في ١٨٩٣ على امتياز بمواصلة مد السكة من انقرة إلى
قيصرية فملاطية فديار
الصفحه ٣٩٠ :
نهائياً على مدينة الاسكندرونة ، وقد تخلى اصحاب الاعمال للحكومة العثمانية في
السنة المذكورة عن حصتهم التي
الصفحه ٣٩٢ : والبصرة سوف يشارك في التصدير العراقي
وذلك لان صعوبات الملاحة في الفرات ودجلة تزداد من سنة إلى اخرى نتيجة
الصفحه ١٦٧ : الامور. فلم يلبث محمد علي خان (١)
الذي بقى على رأس الادارة في البصرة ان تدخل في النزاع الذي كان قائماً
الصفحه ٢٢٩ :
السلطان محمود الثاني
ضده فلم يبق والحالة هذه امام محمد علي عقبات تعيقه عن الزحف نحو اسطنبول. ولعله