الصفحه ٣٨٤ : يأملون في ان يتحول تبادل البضائع بين اوربا
وفارس إلى طريقهم الجديد. وقد ادت هذه الظروف إلى وضع ما يسمى
الصفحه ١٨٨ :
يخاطر بمواصلة السير
إلى الصحراء التي تبدأ بعد هذه المدينة مباشرة. ولم يقض حلول الربيع على تردد
الصفحه ٢١٨ :
إلى فارس وبعد مصاعب مختلفة ومعاناة كثيرة وصل إلى مكة ثم غادرها خفية إلى اسطنبول
فوصلها في ١٨٣٠ واطلع
الصفحه ٢٧٣ :
وكان مايزال يعيش في
قطر إلى نجد بعد ان التزم بارسال اخيه عبد الرحمن رهينة إلى بغداد. وقد عاد سعود
الصفحه ٢٨٨ :
السفن الانجليزية من
مانجستر إلى البصرة جنيهاً استرلينياً واحداً و ١٥ شلناً ومن الموانيء البلجيكية
الصفحه ٢٩٩ : السنوي للتمور التي
صدرتها إلى الهند وسوريا ومصر اسطنبول (٢٠٦٣٠) كيساً للفترة ١٩٠٣ - ١٩٠٦ و (٢٦٢٩٠)
كيساً
الصفحه ٣١٨ : ٣ روبلات و ٦٠ كوبيكا
إلى ٤ روبلات و ٤٨ كوبيكا اما جلود الماعز غير المدبوغة التي كانت تستهلكها
مرسيليا ولندن
الصفحه ٣١٩ : طبيعي وبكثرة في جميع انحاء العراق الجنوبي ولم يكن يستغل
في هذه المنطقة باي شكل من اشكال الاستغلال إلى ان
الصفحه ٣٨٥ :
على ان تحصل في السنة ذاتها أي في ١٨٩٣ على امتياز بمواصلة مد السكة من انقرة إلى
قيصرية فملاطية فديار
الصفحه ٤١ :
وصل اعجاب المأمون
بالعويين إلى حد انه اصدر امراً باستبدال الراية العباسية السوداء باخرى من اللون
الصفحه ٧٥ :
إلى جنوب من بحيرة وان وكانوا يسعون للاستيلاء على العراق. غير ان تركمان القرة
قونيلو تحتم عليهم ان
الصفحه ٩١ : العربية المحلية إلى التحرر القومي والاستقلال ، فضلاً
عن ضرورة اخذ مصالح الدول الاوربية المختلفة بعين
الصفحه ١١٤ : يسمع به من قبل ، الامر الذي دفع المتضررين إلى ان يرسلوا
إلى السلطان العثماني سفارة خاصة تحمل عريضة
الصفحه ١٢٠ :
وهو اخو الوزير (١)
إلى البصرة وطلبوا من ولاة ديار بكر والموصل وشهروز مساعدته ضد الثوار. وعندما سمع
الصفحه ١٦٣ : يستهان
بها ثمناً لهذا المساعدة وجهت إلى جزيرة خرج عمارة كاملة من السفن لكنها لم تستطع
ان تحقق أي نجاح