الصفحه ١٣٠ : الذي كان السلطان حتى ذلك الوقت يختاره من
بين كبار البحارة ويرسله إلى هناك تحول إلى ضابط بسيط يخدم لدى
الصفحه ٩٦ :
جيراناً للبصرة وتحولوا إلى خطر مباشر يهدد العراق. لقد اضطرت هذه الاعتبارات
السلطان سليمان على ان يجعل في
الصفحه ٩٢ :
إلى استسلام عاصمة
العباسيين السابقة. وقد تحققت توقعات السلطان هذه كلية اذ ما ان وصل خبر استيلا
الصفحه ٩٧ :
خلفاء سليمان إلى التخلي لاحقاً عن القيام بفعاليات نشطة ضدّ اولئك البحارة.
وما كان بالامكان الا ان
الصفحه ١٥٢ :
منذ زمن طويل ، فعمدوا إلى طرد صنيعة الباب العالي وطالبوا بتعيين والي البصرة
احمد قيصرية لي والياً في
الصفحه ١٧١ :
سلمان فارجأالاستيلاء
على البصرة نفسها إلى وقت اكثر ملاءمة.
ولم يكد سليمان الكبير يقضي على الخطر
الصفحه ٢٩٠ :
الوقت هباءً ، ان
تستخدم القوارب البخارية لتفريغ الحمولة عند الدخول إلى شط العرب وللتحميل عند
الصفحه ٣٣٣ : ، بسبب تراكم الرمال في قاع دجلة ونقصان عمقه باستمرار الألف والثمانمائة طن
إلى ثلاثة آلاف وستمائة طن في
الصفحه ١١١ : اخرى إلى ايدي السلطانات (١)
فعاد الانكشارية مرة اخرى إلى تمرداتهم وفتنهم (٢).
ولم تلبث الاقاليم ان حذت
الصفحه ١١٢ :
بينهم حتى هذا الوقت
حزب معادٍ له يقف على رأسه الشيخان العربيان احمد وفتحي (١).
واحتل والي بغداد
الصفحه ١٦٦ : ، ان ذلك لا يعدوا كونه
واحدة من دسائس والي بغداد عمر باشا الذي يرتاب في ان له علاقات سرية مع الفرس
وانه
الصفحه ٢٣٦ : من الاطراف العامة إلى الضفة اليسرى لشط العرب حيث حط الرحل
عند قرية كردلان الواقعة قبالة البصرة
الصفحه ٢٣٨ :
المُقلق إلى معسكره
حيث قبض عليه وارسله مخفوراً إلى اسطنبول غير ان صفوك استطاع الهرب من هناك بعد
الصفحه ٢٩٦ : الخسارة. وتؤدي مثل هذه الاخفاقات إلى افلاسات يشتد انعكاسها على استقرار
السوق بقدر ما يزداد عدد الاشخاص
الصفحه ٣٦٨ : نقرر ان معدل اجرة نقل الطن الواحد من البضاعة من بغداد
إلى كرمنشاه هو ٥٧ روبلاً و ٦٠ كوبيكا ومن بغداد