الصفحه ٣٦ : .
وأمّا عكرمة
فقد ثبت تقوّله بذلك كما عرفت ، لكنّ في
نفس كلامه دليلاً واضحاً على أنّ الرأي العام يوم ذاك
الصفحه ٤٩ : تبيّن أحكام اللّحوم ، وإليك نفس الآية في مقاطع
__________________
١. الاَحزاب : ٣٤.
٢. الميزان
الصفحه ٨١ : ـ
بالكسر والسكون ـ صفة من الرجاسة وهي القذارة ، والقذارة هيئة في النفس توجب
التجنّب والتنفّر منها ، وهي
الصفحه ٨٢ : السيّء وإذهاب الرجس عبارة
عن إزالة كل هيئة خبيثة في النفس تضاد حق الاعتقاد والعمل ، وعند ذلك يكون إذهاب
الصفحه ٩٦ : والاِبرام ، والسائل تخيل انّ العصمة الموهوبة هي نفس ترك العصيان
والمخالفة ، فزعم أنّ شيئاً مثلها لا يعد
الصفحه ١٠١ : في خطبته في جامع
دمشق ، عند ما صعد المنبر وعرَّف نفسه فحمد اللّه وأثنى عليه ، ثمّ خطب خطبة أبكى
منها
الصفحه ١٠٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحده بل أبناوَه ونساوَه ، ولذلك عدَّدتهم الآية نفس النبي ونساء النبي وأبنا
الصفحه ١٠٦ : ، وثلاثين درعاً عادية من حديد ، فصالحهم على ذلك.
وقال : «والذي نفسي بيده انّ الهلاك قد
تدلى على أهل نجران
الصفحه ١١٨ : الكعبة
فضربها بيده ، ثمّ قال : «والذي نفسي بيده إنّ هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة»
، ثمّ قال : «إنّه
الصفحه ١٢١ : الاِمام».
وروي نفس الحديث عن الاِمام الرضا عليهالسلام.
وهناك روايات أُخرى توَيد المضمون فمن
أراد
الصفحه ١٤٥ :
واقعياً يعود نفعه إلى الطبيب بل يعود نفعه إلى نفس المريض الذي طلب منه الاَجر.
وعلى ذلك فلابدّ من حمل
الصفحه ١٤٧ : العمل بالشريعة الموجب لنيل السعادة.
٢. نفس العمل بالشريعة الذي يصل إليها
الاِنسان عن طريق حبهم ومودتهم
الصفحه ١٤٨ : )
(٣).
وقد جاءت مرة واحدة دون إضافة وهي نفس
الآية المباركة ، فلاَجل ذلك يلزم تقدير شيء مثل لفظة «أهل» كما
الصفحه ١٥١ : هامش تفسير الرازي نفس الصفحة؛
تفسير أبي حيان : ٧ / ٥١٦؛ تفسير النيسابوري : ٦ / ٣١٢. وأمّا من المحدّثين
الصفحه ١٥٣ : نفس السامع حبّاً وولعاً إليه.
الثانية
: الاِيصاء بالحب والدعوة إلى الودّ ، فانّه
يعطف نظر السامع إلى