الصفحه ٤٢ : .
وقال ابن أبي حاتم : حديثه يدل على أنّه
ليس بصدوق.
مشكلة السياق؟!
قد تعرفت على ما هو المراد من أهل
الصفحه ١٠ : حلقة باب الكعبة وقال :
وانصر على آل الصليب
وعابديه اليوم آلك
وعلى ما
الصفحه ١٤٦ : ذلك
الاَجر : (ما أَسأَلكُمْ عليه مِنْ أَجْر إِلاّ مَنْ شاءَ
أَنْ يَتَّخِذَ إِلى رَبِّهِ سَبيلاً
الصفحه ١٥٥ : ، وقد جاء ذلك في الصحاح والمسانيد ، نقتصر منها على ما
يلي :
١. أخرج البخاري عن عبد الرحمن بن أبي
ليلى
الصفحه ١٦٢ : : (ما أفاءَ
اللّهُ عَلى رسولهِ من أهلِ القُرى فللّهِ ولِلرَّسول وَلِذِى القُربى وَ اليَتامى
وَالمَساكِين
الصفحه ٥٠ : ـ أعني : أحكام
اللحوم ـ قد ورد في آيات أُخر من دون أن تشتمل على هذه الزيادة ، فهذه قرينة على
أنّ ما ورد
الصفحه ٧٣ : بتأليف
رسائل مفردة حول دلالتها وشأن نزولها ، نشير إلى ما وقفنا عليه في ما يلي :
١. «السحاب المطير في
الصفحه ١٠٢ : ء على تمشية ما يريده من أُمور الدنيا ، ففرط حبّه
يوسف إنّما كان لحب اللّه تعالى له واصطفائه إيّاه فمحبوب
الصفحه ١٤٢ :
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاّ الّذي فطرني) (٢).
فإذا كان هذا موقف الاَنبياء من أُمّتهم
، فكيف يصح للنبي
الصفحه ٦٩ :
ويوم المعاد على من خذل
ومن أنزل اللّه تفضيلهم
فردَّ على اللّه ما قد نزل
الصفحه ١٥٩ : الاَنصاري (رض) عنه انّه كان يقول : لو صلّيت صلاة لم أُصلِّ فيها
على محمّد وعلى آل محمّد ما رأيت أنّها تقبل
الصفحه ١١٥ :
شيء ، فاستقرض علي عليهالسلام من شمعون الخيبري
اليهودي ثلاثة أصوع من شعير ، فطحنت فاطمة صاعاً
الصفحه ١٠١ : في خطبته في جامع
دمشق ، عند ما صعد المنبر وعرَّف نفسه فحمد اللّه وأثنى عليه ، ثمّ خطب خطبة أبكى
منها
الصفحه ٧٧ : والاَحاديث النبويَّة ، ولكن نقتصر في المقام على ما ورد من السمات
في الذكرالحكيم.
الصفحه ١٤٣ : سبحانه : (قُلْ ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ
لَكُمْ إِنْأَجْرِيَ إِلاّعلى اللّهِ وهُوَ على كُلِّ