الصفحه ٥٥ :
زينب بنت جحش ، وهو حسب ما ذكره صاحب «تاريخ الخميس» من حوادث سنة الخمس ، وعلى
ذلك فلا تتجاوز الآيات
الصفحه ١٤٤ : إِلَيْه) (١).
ثمّ مضى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فيها يقروَها
عليه. فلماّ سمعها منه عتبة ، أنصت
الصفحه ١٤٨ : إليه بصلة ، وليس في الآية ما يدل على المعنى الاَوّل.
أقول
: إنّ ذي القربى كما علمت بمعنى صاحب
القرابة
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثمانية أشهر بالمدينة ليس من مرّة يخرج إلى صلاة الغداة إلاّ أتى إلى باب علي رضياللهعنه فوضع يده
الصفحه ٤٥ : إلى مباحث المقصد الواحد المرة
بعد المرة(٢).
وروي عن الاِمام جعفر الصادق عليهالسلام : «إنّ الآية من
الصفحه ١٣٣ : محتشد كبير بعد ما خطب
خطبة مفصَّلة وأخذ من الناس الشهادة على التوحيد والمعاد ورسالته وأعلن انّه فرط
على
الصفحه ٤٠ :
وتكفيره عامّة
المسلمين ، وتمنّيه أن يقتل كل من شهد الموسم ، يصح الاعتماد عليه في تفسير الذكر
الصفحه ١٢٣ : طرق الحديث قد
ضمن مضافاً إلى المذكورات ، ما يدل على حجّية أقوالهم ووجوب اتّباعهم وحرمة
مخالفتهم
الصفحه ١٧٤ : ) (٣).
إلى غير ذلك من الآيات ، فكيف يمكن
تفسيره بالمساجد؟
وبما أنّ جميع المساجد ليس على هذا
الوصف ، التجأ
الصفحه ١٠٤ : سبحانه في
الآية المباركة الاَبناء على النساء ، وقال : (فَمَنْ حاجّكَ فيهِ
مِنْ بَعْدِ ما جاءَكََ مِنَ
الصفحه ٨٠ : : (كَذَلِكَ
يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُوَْمِنُونَ) (٥)
، إلى غير ذلك من الآيات.
والمتفحص
الصفحه ٢٥ : )
فأخذ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بفضلة أزاره فغشاهم إياها ، ثم أخرج يده من الكساء وأومأ بها إلى السما
الصفحه ١١٢ :
بذلك صفحته السوداء
أكثر من ذي قبل ، وذلك عندما رقى المنبر وفعل ما طلب منه معاوية(١).
وقبل
الصفحه ١٠٥ : أبيتم إلا اِلف دينكم والاِقامة
على ما أنتم عليه ، فوادعوا الرجل وانصرفوا إلى بلادكم.
فأتوا رسول اللّه
الصفحه ٧٩ :
من سمات أهل البيت عليهمالسلام
١
العصمة
لقد تعرفت على ما هو المراد من أهل
البيت في الآية