الصفحه ١٠١ : في خطبته في جامع
دمشق ، عند ما صعد المنبر وعرَّف نفسه فحمد اللّه وأثنى عليه ، ثمّ خطب خطبة أبكى
منها
الصفحه ١٢٠ :
الكَبير) (١).
المراد من الكتاب في قوله (أوحينا
إليك الكتاب)
هو القرآن بلا شكّ وكونه حقّاً
الصفحه ١٤٥ : اللّه
عزّ وجلّ من عصاه» ثمّ تمثَّل ، فقال :
تعصي الاِله وأنت تظهر حبه
هذا محال في
الصفحه ١٦٢ : ، فالمراد من ذي القربى هم أقرباء النبي وذلك
بقرينة الرسولصلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقد سبق منّا القول في
الصفحه ١٦٤ : النص القرآني ، وإليك
مجملاً من آرائهم :
١. قالت الشافعية والحنابلة : تقسم
الغنيمة ، وهي الخمس إلى
الصفحه ٢٠ :
العصمة ، فلا يصح أن يراد من أهل البيت أزواج النبي ، إذ لم يدّع أحد من المسلمين
كونهن معصومات من الذنب
الصفحه ٣٢ : حديثه
، وغزوت معه ، وصلّيت خلفه ، لقد لقيت يا زيد خيراً كثيراً ، حدثنا يا زيد ما سمعت
من رسول اللّه
الصفحه ٤١ :
قال يحيى : فكنت أعجب من وصفه إياه بما
وصفه به ومن عيبه له وانحرافه عنه(١).
مقاتل بن سليمان
وهو
الصفحه ٤٦ : أحد
المتخاصمين ، وكانت له صلة تامّة بالواقعة التي رفعت إلى العزيز.
والضابطة الكليّة لهذا النوع من
الصفحه ٥٠ : فِسْقٌ) (١).
ب. (اليوم يئس الذين كفروا
من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم
الصفحه ٥١ : القيام بأداء حقوق هوَلاء العظماء ، الذين
ميّزهم اللّه تعالى عن غيرهم من هذه الا َُمّة بالتطهير والعصمة
الصفحه ٥٦ :
لكالمُدلج الحيرانِ أظلم ليلُهُ
فهذا أواني حين أُهدي وأهْتدى (١)
ولو أُريد منه «بيت
الصفحه ١٣٠ : وقع وصفاً للّه سبحانه ولرسوله ومن جاء
بعده.
المراد من الولي في الآية هو الاَولوية
الواردة في قوله
الصفحه ١٣١ :
الثالث
: إذا كان المراد من الولي هو الزعيم ، يصحّ
تخصيصه بالموَمن الموَدّي للزكاة حال الصلاة
الصفحه ١٤٤ :
حتى إذا فرغ عتبة ، ورسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
يستمع منه ، قال : أقد فرغت يا أبا الوليد