الصفحه ٤٧ : : «لا يبعد أن
يكون اختلاف آية التطهير مع ما قبلها على طريق الالتفات من الاَزواج إلى النبي
الصفحه ٦٤ : للطاهر الطيَّب الذكر
فحبهم فرض على كل موَمن
أشار إليه اللّه في محكم الذكر
الصفحه ١٢٣ : قاطبة التمسُّك بالعترة الطيبة في الاَُمور الشرعية والتكاليف
الاِلهية ، وأكَّد وجوبه وشدَّده وأوثقه
الصفحه ٦٧ : أيضاً :
يا ناصبي بكل جهدك فاجهد
إنّي علقت بحب آل محمد
الطيبين الطاهرين
الصفحه ٥٥ :
وما بعدها ، والحديث
يقتضي أنّهم من أهل البيت لا أنّ غيرهم ليس منهم(١).
وقال المراغي : أهل بيته
الصفحه ١٧١ : الجبال وبطون
الاَودية والآجام وكلّ أرض ميتة لا ربّ لها ، وله صوافي الملوك ما كان في أيديهم
من غير وجه
الصفحه ٨٦ :
عصمة المعنيين بالآية من جميع القبائح(١).
وقال السيد ابن معصوم المدني في تقريب
دلالة الآية على عصمة
الصفحه ٤٥ :
ولا غرو في أن يكون الصدر والذيل راجعين
إلى موضوع وما ورد في الاَثناء راجعاً إلى غيره فإنّ ذلك من
الصفحه ١٣٤ :
الخبير نبَّأني
انّهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض» ، ثمّقال : «أيّها الناس من أولى الناس
الصفحه ١٣٨ :
بمعصية أو يغلط في
حكم ، فلو جاز شيء من ذلك على أُولي الاَمر ، لم يسع إلاّ أن يذكر القيد الوارد
الصفحه ١٥٧ :
جملة من الاَخبار الصحيحة الواردة فيها ، وانّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قرن الصلاة على آله بالصلاة
الصفحه ٥٣ : ، فهلم معي ندرس سائر الاَقوال الشاذة التي لا تعتمد على
ركن وثيق وإنّما هي آراء مختلقة لاَجل الفرار من
الصفحه ٧٩ :
من سمات أهل البيت عليهمالسلام
١
العصمة
لقد تعرفت على ما هو المراد من أهل
البيت في الآية
الصفحه ١٧٩ :
٣. وقال عليهالسلام
: «نحنُ الشعار والاَصحاب ، والخزنة والاَبواب ، ولا توَتى البيوتُ إلاّ من
الصفحه ١٣ :
نحن نسأل الكاتب من أين استظهر من كلمات
أهل اللغة انّ «الاَهل» تطلق أصلاً على الاَزواج خاصة ، ثم