الصفحه ٣٧ : الخوارج وطمعه
الشديد بما في أيدي الا َُمراء فحدث عنه ولا حرج ، ولاَجل إيقاف القارىَ على قليل
مما ذكره
الصفحه ٩١ : ، لما علم
سبحانه انّهم بما زودوا من إمكانات ذاتية ومواهب مكتسبة نتيجة تربيتهم وفق مبادىَ
الاِسلام ، لا
الصفحه ١٣٩ : نزلت في أمير الموَمنين عليهالسلام حين خلّفه رسول اللّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المدينة ، فقال : «يا
الصفحه ٦٨ : للعلم والدين فرقد
وأترك من ناواكم وهو هتكه
ينادى عليه مولد ليس يحمد
الصفحه ٢٩ : عنكم الرجس أهل البيت ويطهّركم تطهيراً) (١).
جولة حول ما رواه العلمان
قد تعرفت على أكثر ما رواه
الصفحه ١٦٣ : يأخذ الخمس
فيضرب بيده فيه فيأخذ منه الذي قبض كفه ، فيجعله للكعبة وهو سهم اللّه ، ثم يقسَّم
ما بقي ، على
الصفحه ٧٤ : الشيخ عبد الكريم بن محمد طاهر القمي.
٥. «الصور المنطبعة»
، له أيضاً في هذا المجال.
٦. «أقطاب الدوائر
الصفحه ٣٦ : البيت
ويطهّركم تطهيراً)
نزلت في رسول اللّه وعلي وفاطمة والحسن والحسين. والرجس : الشك.
كما نقله الحافظ
الصفحه ١٩ : العرب ، إنّما إذا تقدّم «الاَهل» وتأخّر الضمير ، دون
العكس كما في الآية ، فإنّ أحد الضميرين مقدّم على
الصفحه ٨٦ :
المدح والتعظيم لهم
بغير شك وشبهة ولا مدح في الاِرادة المجرّدة ، فثبت الوجه الثاني ، وفي ثبوته ثبوت
الصفحه ٥ : البيت عليهمالسلام على أهمية بالغة في
القرآن الكريم ، وأشار إليهم في غير واحد من آياته ببيان سماتهم
الصفحه ٣٥ :
قال : نزلت في نساء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وأمّا
الثاني : أعني عكرمة ، فقد نقله عنه
الصفحه ٤٩ :
ج. (واذكرن ما يتلى في
بيوتكن من آيات اللّه والحكمة إنّ اللّه كان لطيفاً خبيراً) (١).
فلو رفعنا
الصفحه ٩٤ : الاَيدي أمام التكاليف ومسوقين إلى جانب واحد ، فالاشتباه في المقام حصل في
تعيين ما هو المفاض من اللّه
الصفحه ١٤ :
القرائن بعضهم ، وقد عرفت أنّ المراد من الاَهل في قصة موسى زوجته وفي قصة إبراهيم
زوجته ، وعلى هذا لا شك في