الصفحه ١١٩ : ء.
والذي نركِّز عليه في هذا البحث هو
تبيين المرجع العلمي بعد رحيله ـ سواء أكانت الخلافة لمن نصَّ عليه النبي
الصفحه ١٢٦ :
٢. روى أبو هريرة ، قال : أخذ الحسن بن
علي عليهماالسلام
تمرة من تمر الصدقة ، فجعلها في فيه ، فقال
الصفحه ٩٠ : ، والاِمعان في هذا الموضوع يكفي لحل بعض
المشاكل المطروحة في مسألة الجبر والاختيار.
وبعبارة أُخرى : هل تعلّقت
الصفحه ١٢٩ : وولاية من بعده من الاَئمّة في مواقف مختلفة ، نذكر
منها موقفين :
الاَوّل : انّ سائلاً أتى مسجد النبي
الصفحه ١٢٣ : قاطبة التمسُّك بالعترة الطيبة في الاَُمور الشرعية والتكاليف
الاِلهية ، وأكَّد وجوبه وشدَّده وأوثقه
الصفحه ١٣٦ : لم يأمروا بالمعصية يمكن استظهار أنّ أولي
الاَمر المشار إليهم في الآية والذين وجبت طاعتهم على الاِطلاق
الصفحه ١٠١ : في خطبته في جامع
دمشق ، عند ما صعد المنبر وعرَّف نفسه فحمد اللّه وأثنى عليه ، ثمّ خطب خطبة أبكى
منها
الصفحه ٨٢ :
حَرَجاً
كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى
الَّذِينَ لا
الصفحه ٩٢ :
جميع الموارد ورافع
للاِشكال في مجال الجبر ، وانّ من أعضل الموارد في الجبر والاختيار ، هي تحليل
الصفحه ٤٢ : على اللّه سبحانه كذباً ويُفسر آياته بغير وجهها؟!
وقال الذهبي أيضاً في «ميزان الاعتدال» (١) ، ما هذا
الصفحه ٩٣ :
وبعبارة ثالثة : العصمة : الاستشعار
بعظمة الرب وكماله وجلاله استشعاراً منقطع النظير حيث يحدث في
الصفحه ١٠٤ :
وَرأيتهم
يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ)
(١).
ولذلك طلب أبناء يعقوب أباهم أن يستغفر
في حقّهم
الصفحه ١٣٧ : بطاعته على سبيل الجزم ، وجب أن
يكون معصوماً عن الخطأ ، فثبت قطعاً أنّ أُولي الاَمر المذكور في هذه الآية
الصفحه ١٤٠ :
وكنيتي ، حجة اللّه
في أرضه وبقيته في عباده ابن الحسن بن علي ، ذاك الذي يفتح اللّه تعالى على يديه
الصفحه ١٧٨ : نذكر ما روي عن علي عليهالسلام في ذلك المجال :
١. يقول في حقّهم : «... فَإنّهم عيش
العلم ، وموت الجهل